صندوق النقد الدولي

Search

ما الجديد


السيدة كريستالينا غورغييفا، مدير عام الصندوق، تقترح تعيين السيدة أنطوانيت ساييه نائبا للمدير العام

25 فبراير 2020

بيان بشأن لبنان من جيري رايس، مدير إدارة التواصل والمتحدث باسم صندوق النقد الدولي

25 فبراير 2020

مدير عام الصندوق تحث على التعاون العالمي لمواجهة التحديات العالمية

24 فبراير 2020

كلمة مدير عام صندوق النقد الدولي، السيدة كريستالينا غورغييفا، أمام اجتماع مجموعة العشرين حول الأثر الاقتصادي لفيروس كورونا (كوفيد-19)

22 فبراير 2020

إيجاد موطئ قدم ثابت للاقتصاد العالمي

20 فبراير 2020

الكويت – مشاورات المادة الرابعة لعام 2020

18 فبراير 2020
يشكل انخفاض أسعار النفط وتراجُع إنتاجه عبئا على آفاق النمو في المدى القريب، وعلى الرصيد الخارجي ورصيد المالية العامة. وبالنظر إلى الظرف الراهن وطبيعة النفط كمورد غير متجدد تتأكد ضرورة تنويع الاقتصاد وضمان تعبئة المدخرات الكافية للأجيال القادمة. وبينما ترتكز صلابة الاقتصاد الكويتي على الأصول المالية الكبيرة والدين المنخفض والقطاع المصرفي القوي، فإن زيادة الإنفاق مؤخرا قد أحدثت تراجعا في وضع المالية العامة وتآكلا في السيولة الاحتياطية. وما لم يتم تصحيح المسار، يمكن أن تشتد التحديات المتعلقة بالمالية العامة والتمويل وتتقلص الفرصة السانحة للتقدم بوتيرة محسوبة.  اضغط للمزيد من المعلومات

بيان الصندوق في ختام زيارة خبرائه إلى تشاد

13 فبراير 2020

ديفيد ليبتون، النائب الأول للمدير العام، يغادر الصندوق

07 فبراير 2020

تقييم مخاطر تغير المناخ باختبار أثر ضغوطه على الصلابة المالية

05 فبراير 2020
في الوقت الذي يتحسب فيه المجتمع للفوضى المحتملة من جراء المناخ المتغير، يتعين قياس مدى الصدمات التي قد يصبح على الاقتصاد تحملها في وقت قريب. وأحد السبل الممكنة لقياس حجم الآثار المحتملة للصدمات النظامية التي يمكن أن تتغلغل في أوصال النظام المالي هو إجراء "اختبارات تحمل الضغوط" – وهي عملية تحليلية جيدة التصميم يستخدمها منذ عشرات السنوات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي وأجهزة الرقابة المالية للوصول إلى تخطيط مفصل للسيناريوهات المختلفة من أجل منع الأزمات المالية في المستقبل.  اضغط للمزيد من المعلومات

دعوة لليقظة بعد عام قوي للأصول الخطرة

28 يناير 2020
بينما شهدنا بعض التقلبات في الآونة الأخيرة، كان 2019 عاما مشهودا بالنسبة لكثير من أسواق الأصول الخطرة حول العالم. فمؤشرات أسوق الأسهم ارتفعت إلى أعلى بقليل من 30% في الولايات المتحدة، وقاربت 25% في أوروبا والصين، وزادت على 15% في الأسواق الصاعدة واليابان. وتجاوزت العائدات 12% على الدين السيادي للأسواق الصاعدة، والدين الأمريكي مرتفع العائد، ودين شركات الأسواق الصاعدة. ومن اللافت للنظر أن الربع الرابع من 2019 كان بالغ القوة في الصين والأسواق الصاعدة.  اضغط للمزيد من المعلومات

يتضمن هذا الموقع الإلكتروني طائفة من الوثائق باللغة العربية. وللاطلاع على تغطية كاملة للوثائق والمعلومات المتعلقة بالصندوق، يرجى زيارة موقع الصندوق باللغة الإنجليزية.