صندوق النقد الدولي

Search

ما الجديد


المجلس التنفيذي يوافق على تخفيف فوري لأعباء ديون 25 بلدا

13 ابريل 2020
واشطن العاصمة – أصدرت السيدة كريستالينا غورغييفا، مدير عام صندوق النقد الدولي، البيان التالي: "يسرني أن أصرح اليوم بأن مجلسنا التنفيذي قد وافق على تخفيف فوري لأعباء خدمة ديون 25 بلدا عضوا في الصندوق من خلال "الصندوق الاستئماني لاحتواء الكوارث وتخفيف أعباء الديون" (CCRT) بعد تجديده، وذلك في إطار استجابة الصندوق الرامية إلى مساعدة البلدان الأعضاء في التغلب على تأثير جائحة كوفيد-19. اضغط للمزيد من المعلومات

المجلس التنفيذي يوافق على صرف 745 مليون دولار أمريكي لتونس لمواجهة جائحة كوفيد-19

10 ابريل 2020

مواجهة الأزمة: أولويات الاقتصاد العالمي

09 ابريل 2020
إننا نواجه اليوم أزمة منقطعة النظير. فقد أربكت جائحة كوفيد-19 نظامنا الاجتماعي والاقتصادي بسرعة البرق وعلى نطاق لم نشهده من قبل في تاريخنا الحديث. ويواصل الفيروس حصد الأرواح بصورة مأساوية، كما تأثرت حياة المليارات من البشر بإجراءات الحظر اللازمة لمكافحته. وما كان طبيعيا منذ ثلاثة أسابيع فقط – كالذهاب إلى المدرسة أو العمل والتواجد مع الأسرة والأصدقاء – أصبح يشكل مخاطرة كبيرة. اضغط للمزيد من المعلومات

المغرب يستعين بالتمويل المتاح من خلال "خط الوقاية والسيولة" للتغلب على جائحة كوفيد-19

08 ابريل 2020
قامت السلطات المغربية اليوم بسحب كل الموارد المتاحة لها بموجب اتفاق خط الوقاية والسيولة (PLL) الساري، ومقدارها 2,15 مليار وحدة حقوق سحب خاصة (أي حوالي 3 مليارات دولار أمريكي أو 240% من حصة العضوية وحوالي 3% من إجمالي الناتج المحلي). وسيساعد هذا التمويل السلطات المغربية على الحد من الأثر الاجتماعي والاقتصادي لجائحة كوفيد-19 ويسمح للمغرب بالحفاظ على مستوى كافٍ من الاحتياطيات الرسمية لتخفيف الضغوط عن ميزان المدفوعات. اضغط للمزيد من المعلومات

رؤية مبكرة لتأثير الجائحة على الاقتصاد في 5 رسوم بيانية

06 ابريل 2020
دفعت جائحة كوفيد-19 بالعالم إلى هاوية الركود. وسيكون الوضع في عام 2020 أسوأ مما كان عليه أثناء الأزمة المالية العالمية. فالأضرار الاقتصادية تتصاعد في مختلف أنحاء العالم، على أثر الارتفاع الحاد في عدد الإصابات الجديدة وإجراءات احتواء الفيروس التي اتخذتها الحكومات. اضغط للمزيد من المعلومات

البعض يقول بضرورة الاختيار بين إنقاذ الأروح وإنقاذ الوظائف – إنها معضلة زائفة

03 ابريل 2020
بينما يتحرك العالم لمواجهة جائحة كوفيد-19، يواجه بلد بعد الآخر ضرورة احتواء انتشار الفيروس وإن كان الثمن هو توقف حركة المجتمع والاقتصاد. وللوهلة الأولى، يبدو أن هناك مفاضلة بين أمرين متعارضين: فإما إنقاذ الأرواح أو إنقاذ الأرزاق. لكنها في الواقع معضلة زائفة – فالسيطرة على الفيروس هي في الأساس شرط لازم لإنقاذ الأرزاق. اضغط للمزيد من المعلومات

السياسات الاقتصادية للحرب على كوفيد-19

01 ابريل 2020
تشكل جائحة فيروس كورونا أزمة لا مثيل لها. فالشعور السائد يشبه الحرب، وهي حرب بالفعل من نواحٍ متعددة. فالناس يموتون. وممارسو المهن الطبية في الصفوف الأمامية. ومن يعملون في مجال الخدمات الضرورية، كتوزيع الغذاء، والتوصيل، والمرافق العامة، يعملون ساعات إضافية لدعم هذا الجهد. ثم هناك جنود مستترون: هؤلاء الذين يحاربون الوباء وهم محصورون في بيوتهم، غير قادرين على المساهمة في الإنتاج بشكل كامل. اضغط للمزيد من المعلومات

المحافظة على سلامة النظام المصرفي في غمار أزمة فيروس كورونا

31 مارس 2020
نواجه في الوقت الراهن اضطرابات اقتصادية أشد حدة على الأرجح مما شهدناه أثناء الأزمة المالية العالمية. فقد أحدثت جائحة فيروس كورونا صدمة ذات طابع مختلف. ذلك أنه لم يسبق للاقتصادات الحديثة أن أوقفت نشاطها دون سابق إنذار. ومن أسبوع إلى آخر، نجد أن أعدادا كبيرة من العمالة فقدت وظائفها ومصدر دخلها. وخلت كل المطاعم والفنادق والمطارات من روادها. ويعاني المستهلكون ومؤسسات الأعمال في الوقت الراهن من خسائر فادحة في الدخل - مع احتمالات ظهور حالات إفلاس واسعة النطاق. اضغط للمزيد من المعلومات

تعليقات السيدة كريستالينا غورغييفا مدير عام الصندوق أثناء المؤتمر الهاتفي الاستثنائي لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزي في مجموعة العشرين

31 مارس 2020
نرحب بالإجراءات الحاسمة التي اتخذها كثيرون منكم لوقاية الناس والاقتصاد من فيروس كورونا (كوفيد-19)، الأمر الذي أدى في الأيام الأخيرة إلى تراجع التقلبات في الأسواق المالية الرئيسية. ومع ذلك فإننا لا نزال نشعر ببالغ القلق إزاء الآفاق السلبية المتوقعة للنمو العالمي في 2020 ولا سيما بشأن الضغوط التي قد يفرضها التباطؤ الاقتصادي على الأسواق الصاعدة والبلدان منخفضة الدخل. اضغط للمزيد من المعلومات

أزمة كوفيد-19 في أوروبا واستجابة الصندوق لها

30 مارس 2020
ضرب فيروس كورونا أوروبا بضراوة مذهلة. ولا نعرف إلى متى ستدوم الأزمة، إلا أننا نعرف أن تأثيرها الاقتصادي سيكون حادا. فالخدمات غير الأساسية التي أُغلِقَت بقرار حكومي في الاقتصادات الأوروبية الكبرى تساهم بحوالي ثلث الناتج. ويعني هذا أن كل شهر من الإغلاق لهذه القطاعات يتحول إلى هبوط بنسبة 3% في إجمالي الناتج المحلي، وذلك قبل احتساب تأثير الاضطرابات والتداعيات الأخرى في بقية الاقتصاد. ومن ثم فإن الركود العميق هذا العام تحصيل حاصل. اضغط للمزيد من المعلومات

يتضمن هذا الموقع الإلكتروني طائفة من الوثائق باللغة العربية. وللاطلاع على تغطية كاملة للوثائق والمعلومات المتعلقة بالصندوق، يرجى زيارة موقع الصندوق باللغة الإنجليزية.