ما الجديد
كيف تدفع الجوائح بالفقراء إلى موقع أبعد في مؤخرة الركب
11 مايو 2020
يُنْظَر إلى جائحة كوفيد-19 على نطاق واسع حاليا باعتبارها أكبر كارثة اقتصادية منذ "الكساد الكبير". ففي شهر يناير، توقع الصندوق نمو الدخل العالمي بنسبة 3%، لكن التنبؤات الحالية تشير إلى انخفاضه بنسبة 3%، أي أسوأ بكثير مما حدث أثناء "الركود الكبير" في 2008-2009. ووراء هذه الإحصائية المخيفة يكمن احتمال أكثر ترويعا: فإذا اتخذنا الجوائح السابقة مرشدا لما هو آت، فإن عاقبة أسوأ بمراحل تنتظر شرائح المجتمع الفقيرة والهشة. والواقع أن استطلاعا8 أُجري مؤخرا لآراء كبار الخبراء الاقتصاديين وجد أن أغلبيتهم العظمى يشعرون بأن جائحة كوفيد-19 ستسفر عن تفاقم عدم المساواة، وهو ما سيحدث جزئيا من خلال تأثيرها غير المتوازن على العمالة ذات المهارات المحدودة.
المجلس التنفيذي يوافق على صرف 43,4 مليون دولار لجيبوتي في إطار "التسهيل الائتماني السريع" وتخفيف أعباء ديونها من خلال "الصندوق الاستئماني لاحتواء الكوارث وتخفيف أعباء الديون"، من أجل التصدي لجائحة كوفيد-19
08 مايو 2020
افق المجلس التنفيذي على إقراض جيبوتي 43,4 مليون دولار أمريكي لدعم جهود السلطات في التصدي لأزمة كوفيد-19، وعلى تخفيف أعباء ديونها من خلال "الصندوق الاستئماني لاحتواء الكوارث وتخفيف أعباء الديون"، مما سيتيح لها موارد إضافية قدرها 2,3 مليون دولار أمريكي على مدار الخمسة أشهر القادمة، وقد تصل إلى 8,2 مليون دولار على مدار الثلاثة والعشرين شهرا القادمة.
المؤسسات المملوكة للدولة أثناء جائحة كوفيد-19
07 مايو 2020
أبرزت الجائحة دور القطاع العام في إنقاذ الأرواح والأرزاق. وتشكل المؤسسات المملوكة للدولة جزءا من هذا الجهد. وقد تكون هذه المؤسسات مرافق عامة تقدم خدمات ضرورية، أو بنوك عامة تقدم القروض لمؤسسات الأعمال الصغيرة. ولكن بعضها يعاني أيضا ويضيف إلى العبء الذي تتحمله مالية الحكومة. وتتراوح هذه المؤسسات بين شركات النفط الوطنية التي تواجه هبوطا كبيرا في أسعار النفط إلى شركات الطيران الوطنية التي لا تجد ما يكفي من المسافرين لتشغيل رحلاتها.
سياسات المالية العامة الداعمة للتعافي من جائحة كوفيد-19
05 مايو 2020
قدمت سياسات المالية العامة إمدادات حيوية كبيرة طارئة للأفراد والشركات أثناء جائحة كوفيد-19، كما أن لها دورا بالغ القيمة في زيادة استعداد البلدان لمواجهة الأزمة وفي مساعدتها خلال فترة التعافي وما بعدها. وحين ينتهي "الإغلاق العام الكبير" في النهاية، سيعتمد تحقيق تعافٍ اقتصادي قوي يحقق صالح الجميع على تحسين شبكات الأمان الاجتماعي وتقديم دعم واسع النطاق من المالية العامة. ويتضمن هذا الاستثمار العام في الرعاية الصحية*، والبنية التحتية*، ومواجهة تغير المناخ. وسيكون على البلدان ذات المديونية العالية أن توازِن بدقة بين الدعم المالي قصير الأجل لمرحلة التعافي وإبقاء الدين في حدود يمكن تحملها على المدى الطويل.
الشرق الأوسط وآسيا الوسطى يواجهان عاصفة مكتملة في مواجهة جائحة كوفيد-19
05 مايو 2020
لم تسلم أي منطقة من الآثار الاقتصادية الناجمة عن جائحة فيروس كورونا. ويقول جهاد أزعور إن جائحة كوفيد-19 كان لها تأثير بالغ على منطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى، نظرا لارتفاع مستوى الاعتماد على النفط والانتشار الواسع للعمل في القطاع غير الرسمي في كثير من بلدان المنطقة
"نهج جديد" يدعم عمال القطاع غير الرسمي في آسيا
30 ابريل 2020
يتأثر نشاط مؤسسات الأعمال والعاملين في مختلف أنحاء آسيا وغيرها بالمعوقات التي يفرضها الإغلاق العام الكامل أو الجزئي لكبح انتشار جائحة كوفيد-19. والعاملون الأكثر هشاشة في هذا السياق هم من يعملون بدوام جزئي وفي وظائف مؤقتة دون تأمينات اجتماعية، وفي قطاعات الاقتصاد غير الخاضعة للضرائب ولا للتنظيم من جانب أي شكل من أشكال الحكومة. ويُعْرَف هؤلاء بالعمالة غير الرسمية، وهم أكثر تعرضا للانهيارات الحادة في الدخل وفقدان مصادر الرزق.
القضاء على التحرش يساعد الاقتصاد أيضا
29 ابريل 2020
المجلس التنفيذي يوافق على صرف 130 مليون دولار لجمهورية موريتانيا الإسلامية من أجل التصدي لجائحة كوفيد-19
23 ابريل 2020
تعافي آسيا بعد فيروس كورونا – إمداد مؤسسات الأعمال الصغيرة بشريان حياة "مهما كان المطلوب"
23 ابريل 2020
تلقت آسيا بضربة قاسية من جراء الموجة الأولى لفيروس كورونا، حيث تضررت الأسر والشركات في آن واحد من التوقف المفاجئ في النشاط الاقتصادي – أولا في الصين، ثم في أنحاء أخرى من آسيا، والآن في العالم كله. وتحرك صناع السياسات بسرعة من خلال الإنفاق السخي على دعم الاستجابة الطبية والأسر والشركات الهشة. واتخذت البنوك المركزية إجراءات عاجلة للتوسع في توفير السيولة.
يتضمن هذا الموقع الإلكتروني طائفة من الوثائق باللغة العربية. وللاطلاع على تغطية كاملة للوثائق والمعلومات المتعلقة بالصندوق، يرجى زيارة موقع الصندوق باللغة الإنجليزية.