ما الجديد
مستجدات تقرير الاستقرار المالي العالمي : تيسرت الأوضاع المالية، ولكن حالات الإعسار تلوح بقوة في الأفق
24 يونيو 2020
وصلتكم أموال: أداء المدفوعات عبر الأجهزة المحمولة يساعد الناس أثناء الجائحة
22 يونيو 2020
سرعة توصيل الدعم المالي لأيدي من فقدوا وظائفهم في سياق الأزمة الاقتصادية الناجمة عن تفشي فيروس كوفيد-19 تشكل تحديا عمليا مُربِكا للاقتصادات المتقدمة والنامية على السواء. وتزداد هذه المهمة تعقيدا مع الإغلاق الاقتصادي العام، وإجراءات التباعد البدني، وقصور نظم الحماية الاجتماعية، وخاصة في البلدان منخفضة الدخل، وضخامة القطاع غير الرسمي. وفي هذا السياق، تعمل حكومات عديدة على الاستفادة من تكنولوجيا الأجهزة المحمولة لمساعدة مواطنيها.
الهجرة إلى الاقتصادات المتقدمة يمكن أن ترفع معدلات النمو
19 يونيو 2020
كانت الهجرة محورا لسِجال سياسي مكثف في السنوات الأخيرة. وفي حين أن معظم الناس لديهم تصورات إيجابية تجاه المهاجرين، فإن هناك بعض التصورات الخاطئة وبواعث القلق ذات الصلة، ومنها اعتقاد البعض بأن المهاجرين عبء على الاقتصاد.
"الإغلاق العام الكبير" بعدسة عالمية
16 يونيو 2020
من المتوقع أن يتطور "الإغلاق العام الكبير" على ثلاث مراحل، أولها دخول البلدان في طور الإغلاق العام، ثم خروجها منه، وأخيرا إفلاتها منه عند اكتشاف حل طبي للجائحة. وهناك بلدان كثيرة تمر بالمرحلة الثانية حاليا، حيث تعيد فتح نشاطها الاقتصادي، مع وجود دلائل مبكرة تشير إلى التعافي، وإن كانت معرضة لمخاطر موجة ثانية من العدوى قد تضطرها لإعادة فرض الإغلاق العام من جديد. وبإجراء مسح للمشهد الاقتصادي، نجده مشهدا مذهلا بمجرد النظر إلى نطاق "الإغلاق العام العالمي" ودرجة حدته. والأكثر مأساوية في هذا الصدد هو أن الجائحة أزهقت بالفعل مئات الآلاف من الأرواح على مستوى العالم. وأسفر ذلك عن أزمة اقتصادية لم يشهد العالم مثلها من قبل.
مكافحة كوفيد-19: كيف تكون استجابة أجهزة الرقابة المصرفية؟
15 يونيو 2020
لا تزال الصدمة الهائلة التي أحدثتها الجائحة على الصعيد المالي/الاقتصادي الكلي تقطع أوصال الاقتصاد العالمي وتُعرِّض كلا من البنوك والمقترضين لضغط حاد. وتجد الأجهزة الرقابية نفسها في مواجهة تحديات غير مسبوقة تدعو إلى تحرك حاسم يضمن دعم النظم المصرفية للاقتصاد العيني مع الحفاظ على الاستقرار المالي. وتطرح هذه التدوينة تسع توصيات مشتركة من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي لمساعدة الأجهزة الرقابية على اجتياز هذه البحار المجهولة، وتدعو إلى اليقظة لأي إجراءات اتخذتها السياسات لا تتماشى مع المعايير الدولية. ويشكل هذا أهمية بالغة في الحيلولة دون أن تتحول الأزمة الصحية والاقتصادية إلى أزمة مالية.
إعادة ضبط الاقتصاد العالمي – تشجيع تعافٍ أشمل للجميع
11 يونيو 2020
تُلحِق الأزمة المترتبة على جائحة كوفيد-19 أكبر الضرر بمن هم أكثر قابلية للتأثر بها. فيمكن أن تؤدي هذه الكارثة إلى زيادة حادة في عدم المساواة في توزيع الدخل. ويمكن أيضا أن تهدد المكاسب التنموية المحققة من التحصيل التعليمي إلى الحد من الفقر. وتشير التقديرات الجديدة إلى أن عددا يصل إلى 100 مليون نسمة على مستوى العالم يمكن أن تدفع بهم الظروف إلى هوة الفقر المدقع، مما يتسبب في محو كل المكاسب التي تحققت في الحد من الفقر خلال الثلاث سنوات الماضية.
تقوية المؤسسات الاقتصادية من أجل تعافٍ قادر على الصمود
11 يونيو 2020
الأوقات الاستثنائية تتطلب إجراءات استثنائية. واستجابةً لجائحة كوفيد-19، تحرك الصندوق لتقديم المساعدات المالية بسرعة وحجم غير مسبوقين من أجل مساعدة البلدان على حماية الأرواح والأرزاق. غير أن تحقيق الاستقرار الاقتصادي والتعافي المستدام سيتطلبان أكثر من المساعدات المالية. وحتى يكون التعافي مستداما، سيكون على صناع السياسات تقوية المؤسسات الاقتصادية التي تسمح بتطبيق سياسات احتوائية قوية.
الشجاعة تحت خط النار: استجابات السياسة في اقتصادات الأسواق الصاعدة والاقتصادات النامية إزاء جائحة كوفيد-19
08 يونيو 2020
أزمة فيروس كورونا هي أزمة لا نظير لها، وبالنسبة لاقتصادات الأسواق الصاعدة والاقتصادات النامية (EMDE)، كانت دافعا لاستجابة السياسات على نحو منقطع النظير أيضا، سواء من حيث النطاق أو الحجم. ورغم أن هذه المجموعة الكبيرة من البلدان – التي تضم الأسواق الصاعدة والبلدان منخفضة الدخل – تتسم بتنوعها، وبمحدودية مواردها في بعض الحالات، فقد عززت خدماتها الصحية وأتاحت دعما غير مسبوق للأسر والشركات والأسواق المالية. ونظرا لحيز الحركة المحدود أمام السياسات، ظلت الاستجابة أقل حجما في هذه البلدان مقارنة بالاقتصادات المتقدمة، وإن استطاع بعضها تقديم مساعدات لبلدان أخرى.
يتضمن هذا الموقع الإلكتروني طائفة من الوثائق باللغة العربية. وللاطلاع على تغطية كاملة للوثائق والمعلومات المتعلقة بالصندوق، يرجى زيارة موقع الصندوق باللغة الإنجليزية.