صندوق النقد الدولي

Search

ما الجديد


إكساب الاقتصادات مزيدا من الصلابة أمام نوبات الهبوط

18 مايو 2020
بات العالم الآن في قبضة جائحة كوفيد-19، وأدى الإغلاق العام الكبير الذي أعقبها إلى إلقاء بلدان عديدة في هوة ركود عميق - أسوأ مما كان عليه الحال أثناء الأزمة المالية العالمية في الفترة 2008-2009. ولمواجهة هذه الجائحة، استحدثت الحكومات والبنوك المركزية في كل أنحاء العالم إجراءات* استنسابية قوية (غير متكررة ونوعية) من خلال سياسة المالية العامة والسياسة النقدية، بغية التصدي للتداعيات الاقتصادية الناجمة عن انتشار فيروس كورونا. وبدأت أدوات الضبط التلقائي الموجودة (كالضرائب القائمة على الدخل وإعانات البطالة والمساعدات الموجهة للأُسَر) تعمل بحرية في عموم الحالات، مما أتاح هامش أمان إضافيا. اضغط للمزيد من المعلومات

جائحة كوفيد-19 تشكل تهديدا جسيما للدول الهشة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

14 مايو 2020
ستؤدي جائحة كوفيد-19 إلى انخفاض دخول الأُسَر انخفاضا حادا في البلدان الهشة والتي ترزح تحت وطأة الصراعات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مثل أفغانستان وجيبوتي والعراق ولبنان والسودان والصومال. فمع تأثُّر إيرادات التصدير وتراجُع النشاط المحلي بسبب التباعد الاجتماعي، ستنخفض الدخول – وخاصة للعاملين في القطاع غير الرسمي وذوي المهارات المحدودة، بما في ذلك عدد كبير من السكان النازحين داخليا واللاجئين. اضغط للمزيد من المعلومات

الخروج من "الإغلاق العام الكبير" في آسيا وأوروبا

12 مايو 2020

المجلس التنفيذي يوافق على صرف دعم طارئ قدره 2.772 مليار دولار أمريكي لمصر دعما لجهودها في التصدي لجائحة كوفيد-19

11 مايو 2020

كيف تدفع الجوائح بالفقراء إلى موقع أبعد في مؤخرة الركب

11 مايو 2020
يُنْظَر إلى جائحة كوفيد-19 على نطاق واسع حاليا باعتبارها أكبر كارثة اقتصادية منذ "الكساد الكبير". ففي شهر يناير، توقع الصندوق نمو الدخل العالمي بنسبة 3%، لكن التنبؤات الحالية تشير إلى انخفاضه بنسبة 3%، أي أسوأ بكثير مما حدث أثناء "الركود الكبير" في 2008-2009. ووراء هذه الإحصائية المخيفة يكمن احتمال أكثر ترويعا: فإذا اتخذنا الجوائح السابقة مرشدا لما هو آت، فإن عاقبة أسوأ بمراحل تنتظر شرائح المجتمع الفقيرة والهشة. والواقع أن استطلاعا8 أُجري مؤخرا لآراء كبار الخبراء الاقتصاديين وجد أن أغلبيتهم العظمى يشعرون بأن جائحة كوفيد-19 ستسفر عن تفاقم عدم المساواة، وهو ما سيحدث جزئيا من خلال تأثيرها غير المتوازن على العمالة ذات المهارات المحدودة. اضغط للمزيد من المعلومات

المجلس التنفيذي يوافق على صرف 43,4 مليون دولار لجيبوتي في إطار "التسهيل الائتماني السريع" وتخفيف أعباء ديونها من خلال "الصندوق الاستئماني لاحتواء الكوارث وتخفيف أعباء الديون"، من أجل التصدي لجائحة كوفيد-19

08 مايو 2020
افق المجلس التنفيذي على إقراض جيبوتي 43,4 مليون دولار أمريكي لدعم جهود السلطات في التصدي لأزمة كوفيد-19، وعلى تخفيف أعباء ديونها من خلال "الصندوق الاستئماني لاحتواء الكوارث وتخفيف أعباء الديون"، مما سيتيح لها موارد إضافية قدرها 2,3 مليون دولار أمريكي على مدار الخمسة أشهر القادمة، وقد تصل إلى 8,2 مليون دولار على مدار الثلاثة والعشرين شهرا القادمة.  اضغط للمزيد من المعلومات

المؤسسات المملوكة للدولة أثناء جائحة كوفيد-19

07 مايو 2020
أبرزت الجائحة دور القطاع العام في إنقاذ الأرواح والأرزاق. وتشكل المؤسسات المملوكة للدولة جزءا من هذا الجهد. وقد تكون هذه المؤسسات مرافق عامة تقدم خدمات ضرورية، أو بنوك عامة تقدم القروض لمؤسسات الأعمال الصغيرة. ولكن بعضها يعاني أيضا ويضيف إلى العبء الذي تتحمله مالية الحكومة. وتتراوح هذه المؤسسات بين شركات النفط الوطنية التي تواجه هبوطا كبيرا في أسعار النفط إلى شركات الطيران الوطنية التي لا تجد ما يكفي من المسافرين لتشغيل رحلاتها.  اضغط للمزيد من المعلومات

سياسات المالية العامة الداعمة للتعافي من جائحة كوفيد-19

05 مايو 2020
قدمت سياسات المالية العامة إمدادات حيوية كبيرة طارئة للأفراد والشركات أثناء جائحة كوفيد-19، كما أن لها دورا بالغ القيمة في زيادة استعداد البلدان لمواجهة الأزمة وفي مساعدتها خلال فترة التعافي وما بعدها. وحين ينتهي "الإغلاق العام الكبير" في النهاية، سيعتمد تحقيق تعافٍ اقتصادي قوي يحقق صالح الجميع على تحسين شبكات الأمان الاجتماعي وتقديم دعم واسع النطاق من المالية العامة. ويتضمن هذا الاستثمار العام في الرعاية الصحية*، والبنية التحتية*، ومواجهة تغير المناخ. وسيكون على البلدان ذات المديونية العالية أن توازِن بدقة بين الدعم المالي قصير الأجل لمرحلة التعافي وإبقاء الدين في حدود يمكن تحملها على المدى الطويل. اضغط للمزيد من المعلومات

الشرق الأوسط وآسيا الوسطى يواجهان عاصفة مكتملة في مواجهة جائحة كوفيد-19

05 مايو 2020
لم تسلم أي منطقة من الآثار الاقتصادية الناجمة عن جائحة فيروس كورونا. ويقول جهاد أزعور إن جائحة كوفيد-19 كان لها تأثير بالغ على منطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى، نظرا لارتفاع مستوى الاعتماد على النفط والانتشار الواسع للعمل في القطاع غير الرسمي في كثير من بلدان المنطقة اضغط للمزيد من المعلومات

"نهج جديد" يدعم عمال القطاع غير الرسمي في آسيا

30 ابريل 2020
يتأثر نشاط مؤسسات الأعمال والعاملين في مختلف أنحاء آسيا وغيرها بالمعوقات التي يفرضها الإغلاق العام الكامل أو الجزئي لكبح انتشار جائحة كوفيد-19. والعاملون الأكثر هشاشة في هذا السياق هم من يعملون بدوام جزئي وفي وظائف مؤقتة دون تأمينات اجتماعية، وفي قطاعات الاقتصاد غير الخاضعة للضرائب ولا للتنظيم من جانب أي شكل من أشكال الحكومة. ويُعْرَف هؤلاء بالعمالة غير الرسمية، وهم أكثر تعرضا للانهيارات الحادة في الدخل وفقدان مصادر الرزق.  اضغط للمزيد من المعلومات

يتضمن هذا الموقع الإلكتروني طائفة من الوثائق باللغة العربية. وللاطلاع على تغطية كاملة للوثائق والمعلومات المتعلقة بالصندوق، يرجى زيارة موقع الصندوق باللغة الإنجليزية.