صندوق النقد الدولي

Search

ما الجديد


خبراء الصندوق يختتمون المناقشات مع السلطات التشادية حول صرف مبلغ إضافي قدره 68 مليون دولار أمريكي للتصدي لجائحة كوفيد-19

13 يوليو 2020

مستجدات: آفاق الاقتصاد الإقليمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأفغانستان وباكستان

13 يوليو 2020
??? ?? ??? ????? ????? ?????? ????? ?????? ????? ???? ????? ?????-19 ???????? ?????? ??????? ????? ????? ?????? ?? ???????. ??? ???? ??? ???? ???????? ????? ???? ???? ??? ?????? ????????? ??????. ??? ???? ?????? ?? ????? ??????? ?? ????? ??? ?????????? ???? ???????? ???????? ????? ?????? ?????? ???? اضغط للمزيد من المعلومات

سياسات المالية العامة لعالم مختلف

10 يوليو 2020
جائحة كوفيد-19 الجارية استحثت استجابة ليس لها نظير على مستوى المالية العامة بلغت قيمتها حوالي 11 تريليون دولار في كافة أنحاء العالم. ولكن مع استمرار التزايد السريع في حالات الإصابة المؤكدة والوفيات، سوف يتعين على صناع السياسات العمل على بقاء الاستجابة على مستوى الصحة العامة هي أولويتهم الأولى مع الحفاظ على السياسات المالية العامة الداعمة والمرنة والاستعداد للتغير الاقتصادي الذي يحقق التحول.  اضغط للمزيد من المعلومات

العمل من بُعد لا يصلح للفقراء والشباب والنساء

09 يوليو 2020
جائحة كوفيد-19 لها آثار مدمرة على أسواق العمل في شتى أنحاء العالم. فهناك عشرات الملايين من العمال فقدوا وظائفهم وخرج ملايين آخرون من قوة العمل تماما، وهناك العديد من الوظائف تواجه مستقبلا محفوفا بعدم اليقين. فإجراءات التباعد الاجتماعي تهدد الوظائف التي تقتضي التواجد الفعلي في أماكن العمل أو التعامل المباشر وجها لوجه. وبالنسبة لغير القادرين على العمل من بُعد، ما لم يكونوا من العمالة الضرورية، فهم أكثر عرضة لاحتمالات تخفيض ساعات عملهم أو أجورهم، أو تسريحهم مؤقتا، أو الاستغناء عنهم بصفة دائمة. فما هي أنواع الوظائف العمالة الأكثر عرضة للخطر؟ لا غرابة أن الأعباء وقعت بشدة على كاهل من هم أقل قدرة على تحملها: أي الفقراء والشباب في الوظائف الأقل أجرا. اضغط للمزيد من المعلومات

مصر تعتمد منهجا استباقيا للحد من تداعيات الجائحة

09 يوليو 2020
كجزء من طلب مصر المقدم على مرحلتين للحصول على تمويل من الصندوق لمواجهة جائحة كوفيد-19، تمت الموافقة على قرض قيمته 5,2 مليار دولار أمريكي بموجب اتفاق للاستعداد الائتماني (SBA) مدته 12 شهرا. ويأتي هذا التمويل بموجب اتفاق الاستعداد الائتماني في أعقاب الموافقة في مايو الماضي على إتاحة 2,8 مليار دولار لمصر من خلال "أداة التمويل السريع". وتهدف الإصلاحات إلى حماية المكتسبات الاقتصادية المحققة في الأربع سنوات الأخيرة ودفع الإصلاحات الهيكلية الأساسية مع حماية فئات السكان المعرضة للتأثر. اضغط للمزيد من المعلومات

الشمول المالي الرقمي في حقبة كوفيد-19

01 يوليو 2020
من الممكن أن تُحْدِث جائحة كوفيد-19 تغييرا كاملا في وضع الخدمات المالية الرقمية. فالأسر منخفضة الدخل والشركات الصغيرة يمكن أن تحقق منافع كبيرة من الإنجازات المحققة في مجال النقود الإلكترونية المحمولة، وخدمات التكنولوجيا المالية، والصيرفة عبر شبكة الإنترنت. ويمكن أيضا أن يؤدي الشمول المالي الناتج عن الخدمات المالية الرقمية إلى إعطاء دفعة للنمو الاقتصادي. وبينما يُنتظر أن يزداد الاعتماد على هذه الخدمات بسبب الجائحة، نجد أنها خلقت تحديات أيضا أمام نمو الكيانات الأصغر نسبيا في هذه الصناعة وسلطت الضوء على عدم المساواة في فرص الاستفادة من البنية التحتية الرقمية. وفي الفترة المقبلة، ينبغي اتخاذ عدة إجراءات لضمان تحقيق أقصى درجات الشمول.  اضغط للمزيد من المعلومات

المجلس التنفيذي يوافق لمصر على اتفاق للاستعداد الائتماني مدته 12 شهرا بقيمة 5,2 مليار دولار أمريكي

26 يونيو 2020
وافق المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي اليوم على اتفاق للاستعداد الائتماني مدته 12 شهرا يتيح لمصر الحصول على قرض يعادل 3,76 مليار وحدة حقوق سحب خاصة (حوالي 5,2 مليار دولار أمريكي أو 184,8% من حصة عضويتها). ويهدف الاتفاق الجديد إلى مساعدة مصر على التكيف مع تحديات جائحة كوفيد-19 من خلال موارد يقدمها الصندوق لسد احتياجات ميزان المدفوعات وتمويل عجز الموازنة العامة. ومن شأن البرنامج الذي يدعمه الصندوق أن يساعد السلطات أيضا في الحفاظ على مكتسبات الأربع سنوات الماضية، ودعم الإنفاق الصحي والاجتماعي لحماية الفئات المعرضة للتأثر، وإعطاء دَفعة لمجموعة إصلاحات هيكلية رئيسية تضع مصر على أقدام ثابتة في مسار التعافي المستمر مع تحقيق نمو أعلى وأشمل لكل فئات المجتمع وخلق فرص العمل على المدى المتوسط. اضغط للمزيد من المعلومات

تيسرت الأوضاع المالية، ولكن حالات الإعسار تلوح بقوة في الأفق

25 يونيو 2020
وسط المأساة الإنسانية والركود الاقتصادي الناجمين عن جائحة كوفيد-19، كانت طفرة الإقبال على المخاطرة في الأسواق المالية مؤخرا تطورا لافتا لانتباه المحللين. فبعد الهبوط الحاد في فبراير ومارس، شهدت أسواق الأسهم موجة من الصعود اقتربت بها في بعض الحالات إلى مستويات شهر يناير، بينما ضاقت فروق العائد إلى حد كبير، حتى بالنسبة للاستثمارات الأكثر خطرا. وأحدث هذا انفصالا واضحا بين الأسواق المالية وآفاق الاقتصاد. ويبدو أن المستثمرين يراهنون على أن الدعم القوي والدائم من البنوك المركزية سيساند تحقيق التعافي السريع بالرغم من إشارة البيانات الاقتصادية إلى هبوط أعمق من المتوقع، كما يوضح عدد يونيو 2020 من تقرير "مستجدات آفاق الاقتصاد العالمي". اضغط للمزيد من المعلومات

إعادة فتح الاقتصادات بعد الإغلاق العام الكبير: تعافٍ غير متساوٍ وغير مؤكدٍ

24 يونيو 2020
دفعت جائحة كوفيد-19 بالاقتصادات إلى إغلاق عام كبير، مما ساعد على احتواء الفيروس وإنقاذ الأرواح، لكنها تمخضت كذلك عن أسوأ ركود منذ الكساد الكبير. وهناك حاليا ما يزيد على 75% من البلدان التي تعيد فتح اقتصاداتها في نفس الوقت بينما الجائحة تشتد في كثير من اقتصادات الأسواق الصاعدة والاقتصادات النامية. وظهرت بوادر التعافي في العديد من البلدان. ومع ذلك، ففي غياب حل طبي، تظل قوة التعافي محاطة بقدر كبير من عدم اليقين ويظل تأثير الأزمة على القطاعات والبلدان المختلفة غير متساوٍ. اضغط للمزيد من المعلومات

تشاد: طلبات صرف موارد تمويلية من خلال "التسهيل الائتماني السريع"، وتمديد اتفاق "التسهيل الائتماني الممدد"، وتعديل مراحل إتاحة الموارد – البيان الصحفي؛ وتقرير خبراء الصندوق؛ والبيان الصادر عن المدير التنفيذي الممثلل لتشاد؛ التقرير القُطري رقم 20/134 الصادر عن صندوق النقد الدولي؛ إبريل 2020

24 يونيو 2020

يتضمن هذا الموقع الإلكتروني طائفة من الوثائق باللغة العربية. وللاطلاع على تغطية كاملة للوثائق والمعلومات المتعلقة بالصندوق، يرجى زيارة موقع الصندوق باللغة الإنجليزية.