صندوق النقد الدولي

Search

ما الجديد


مكافحة كوفيد-19: كيف تكون استجابة أجهزة الرقابة المصرفية؟

15 يونيو 2020
لا تزال الصدمة الهائلة التي أحدثتها الجائحة على الصعيد المالي/الاقتصادي الكلي تقطع أوصال الاقتصاد العالمي وتُعرِّض كلا من البنوك والمقترضين لضغط حاد. وتجد الأجهزة الرقابية نفسها في مواجهة تحديات غير مسبوقة تدعو إلى تحرك حاسم يضمن دعم النظم المصرفية للاقتصاد العيني مع الحفاظ على الاستقرار المالي. وتطرح هذه التدوينة تسع توصيات مشتركة من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي لمساعدة الأجهزة الرقابية على اجتياز هذه البحار المجهولة، وتدعو إلى اليقظة لأي إجراءات اتخذتها السياسات لا تتماشى مع المعايير الدولية. ويشكل هذا أهمية بالغة في الحيلولة دون أن تتحول الأزمة الصحية والاقتصادية إلى أزمة مالية.  اضغط للمزيد من المعلومات

إعادة ضبط الاقتصاد العالمي – تشجيع تعافٍ أشمل للجميع

11 يونيو 2020
تُلحِق الأزمة المترتبة على جائحة كوفيد-19 أكبر الضرر بمن هم أكثر قابلية للتأثر بها. فيمكن أن تؤدي هذه الكارثة إلى زيادة حادة في عدم المساواة في توزيع الدخل. ويمكن أيضا أن تهدد المكاسب التنموية المحققة من التحصيل التعليمي إلى الحد من الفقر. وتشير التقديرات الجديدة إلى أن عددا يصل إلى 100 مليون نسمة على مستوى العالم يمكن أن تدفع بهم الظروف إلى هوة الفقر المدقع، مما يتسبب في محو كل المكاسب التي تحققت في الحد من الفقر خلال الثلاث سنوات الماضية.  اضغط للمزيد من المعلومات

تقوية المؤسسات الاقتصادية من أجل تعافٍ قادر على الصمود

11 يونيو 2020
الأوقات الاستثنائية تتطلب إجراءات استثنائية. واستجابةً لجائحة كوفيد-19، تحرك الصندوق لتقديم المساعدات المالية بسرعة وحجم غير مسبوقين من أجل مساعدة البلدان على حماية الأرواح والأرزاق. غير أن تحقيق الاستقرار الاقتصادي والتعافي المستدام سيتطلبان أكثر من المساعدات المالية. وحتى يكون التعافي مستداما، سيكون على صناع السياسات تقوية المؤسسات الاقتصادية التي تسمح بتطبيق سياسات احتوائية قوية.  اضغط للمزيد من المعلومات

الشجاعة تحت خط النار: استجابات السياسة في اقتصادات الأسواق الصاعدة والاقتصادات النامية إزاء جائحة كوفيد-19

08 يونيو 2020
أزمة فيروس كورونا هي أزمة لا نظير لها، وبالنسبة لاقتصادات الأسواق الصاعدة والاقتصادات النامية (EMDE)، كانت دافعا لاستجابة السياسات على نحو منقطع النظير أيضا، سواء من حيث النطاق أو الحجم. ورغم أن هذه المجموعة الكبيرة من البلدان – التي تضم الأسواق الصاعدة والبلدان منخفضة الدخل – تتسم بتنوعها، وبمحدودية مواردها في بعض الحالات، فقد عززت خدماتها الصحية وأتاحت دعما غير مسبوق للأسر والشركات والأسواق المالية. ونظرا لحيز الحركة المحدود أمام السياسات، ظلت الاستجابة أقل حجما في هذه البلدان مقارنة بالاقتصادات المتقدمة، وإن استطاع بعضها تقديم مساعدات لبلدان أخرى.  اضغط للمزيد من المعلومات

مصر: الصندوق يتوصل إلى اتفاق على مستوى الخبراء حول عقد اتفاق للاستعداد الائتماني مدته 12 شهرا بقيمة 5,2 مليار دولار أمريكي

05 يونيو 2020

كيف أدى "الإغلاق العام الكبير" إلى إنقاذ الأرواح

02 يونيو 2020
منذ إعلان تفشي فيروس كوفيد-19 لأول مرة في مقاطعة ووهان الصينية أواخر ديسمبر/كانون الأول 2019، واصل المرض انتشاره في أكثر من 200 بلد وإقليم. ومع عدم وجود لقاح أو علاج فعال لهذا الفيروس، واجهته الحكومات على مستوى العالم بتنفيذ إجراءات غير مسبوقة لاحتوائه وتخفيف أثره – ما يسمى الإغلاق العام الكبير. وأدى هذا بدوره إلى خسائر اقتصادية كبيرة على المدى القصير، وهبوط النشاط الاقتصادي العالمي على نحو لم نشهده منذ حقبة "الكساد الكبير". فهل أثمرت هذه الإجراءات؟  اضغط للمزيد من المعلومات

المخاطر المادية لتغير المناخ تستوجب انتباها أكبر من مستثمري الأسهم

29 مايو 2020
وصلت الأضرار الناجمة عن فيضانات تايلند عام 2011 إلى نحو 10% من إجمالي الناتج المحلي التايلندي، حتى دون احتساب كل التكاليف غير المباشرة الناجمة عن فقدان النشاط الاقتصادي في تايلند وخارجها. وفي الولايات المتحدة، وصلت التكاليف الكلية لحرائق غابات كاليفورنيا عام 2018 إلى 350 مليار دولار أمريكي في بعض التقديرات، أي 1,7% من إجمالي الناتج المحلي في الولايات المتحدة. وتتسبب كوارث المناخ كل عام في معاناة إنسانية وأضرار اقتصادية وبيئية كبيرة. فعلى مدار العقد الماضي، تقدر الأضرار المباشرة لتلك الكوارث بقيمة تصل إلى نحو 1,3 تريليون دولار أمريكي سنويا (أو حوالي 0,2% من إجمالي الناتج المحلي العالمي) في المتوسط. اضغط للمزيد من المعلومات

الحفاظ على تدفق البيانات الاقتصادية أثناء جائحة كوفيد-19

26 مايو 2020
تُعَلَّق أهمية بالغة على البيانات الاقتصادية التي تتسم بالدقة وحسن التوقيت في إرشاد القرارات التي تُتَّخَذ بشأن السياسات، وخاصة أثناء الأزمات. ولكن جائحة كوفيد-19 عطَّلت إنتاج كثير من الإحصاءات الأساسية. وبدون بيانات ذات المصداقية، لا يستطيع صناع السياسات تقييم مدى الأضرار التي تُلْحِقها الجائحة بالأفراد والاقتصاد، ولا مراقبة التعافي بالصورة الملائمة. اضغط للمزيد من المعلومات

جائحة كوفيد-19 تُفاقِم مواطن الضعف المالي السابقة عليها

22 مايو 2020
على غرار فيروس كوفيد-19 الذي تشتد وطأته على المعتلين صحيا في الأصل، فإن الأزمة الاقتصادية الناشئة عن هذه الجائحة تكشف وتُفاقِم مواطن الضعف المالي التي تراكمت على مدار عشر سنوات من أسعار الفائدة شديدة الانخفاض والتقلب الحاد.  اضغط للمزيد من المعلومات

تخفيف أثر الصدمات المالية العالمية على اقتصادات الأسواق الصاعدة

19 مايو 2020
تؤثر جائحة كوفيد-19 على الأسواق الصاعدة من خلال اقتران مجموعة من الصدمات الداخلية والخارجية غير المسبوقة. ومن بين الصدمات الخارجية، أدت الجائحة إلى زيادة حادة في تجنب المخاطر على مستوى العالم وانكماش حاد في تدفقات رؤوس الأموال الأجنبية. واستنادا إلى التجربة التاريخية، فإن هذه الأنواع من الصدمات المالية العالمية يمكن أن تكون بالغة التأثير على أوضاع الاقتصاد الكلي في الأسواق الصاعدة، حتى إذا كان سعر الصرف مرنا. ويشير بحثنا الذي يتضمنه الفصل الثالث في آخر عدد من تقريرنا عن "آفاق الاقتصاد العالمي" إلى أن بإمكان الأسواق الصاعدة تعزيز صلابتها في مواجهة الصدمات المالية العالمية باستخدام التنظيم الاحترازي الكلي.  اضغط للمزيد من المعلومات

يتضمن هذا الموقع الإلكتروني طائفة من الوثائق باللغة العربية. وللاطلاع على تغطية كاملة للوثائق والمعلومات المتعلقة بالصندوق، يرجى زيارة موقع الصندوق باللغة الإنجليزية.