صندوق النقد الدولي

Search

ما الجديد


الشمول المالي الرقمي في حقبة كوفيد-19

01 يوليو 2020
من الممكن أن تُحْدِث جائحة كوفيد-19 تغييرا كاملا في وضع الخدمات المالية الرقمية. فالأسر منخفضة الدخل والشركات الصغيرة يمكن أن تحقق منافع كبيرة من الإنجازات المحققة في مجال النقود الإلكترونية المحمولة، وخدمات التكنولوجيا المالية، والصيرفة عبر شبكة الإنترنت. ويمكن أيضا أن يؤدي الشمول المالي الناتج عن الخدمات المالية الرقمية إلى إعطاء دفعة للنمو الاقتصادي. وبينما يُنتظر أن يزداد الاعتماد على هذه الخدمات بسبب الجائحة، نجد أنها خلقت تحديات أيضا أمام نمو الكيانات الأصغر نسبيا في هذه الصناعة وسلطت الضوء على عدم المساواة في فرص الاستفادة من البنية التحتية الرقمية. وفي الفترة المقبلة، ينبغي اتخاذ عدة إجراءات لضمان تحقيق أقصى درجات الشمول.  اضغط للمزيد من المعلومات

المجلس التنفيذي يوافق لمصر على اتفاق للاستعداد الائتماني مدته 12 شهرا بقيمة 5,2 مليار دولار أمريكي

26 يونيو 2020
وافق المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي اليوم على اتفاق للاستعداد الائتماني مدته 12 شهرا يتيح لمصر الحصول على قرض يعادل 3,76 مليار وحدة حقوق سحب خاصة (حوالي 5,2 مليار دولار أمريكي أو 184,8% من حصة عضويتها). ويهدف الاتفاق الجديد إلى مساعدة مصر على التكيف مع تحديات جائحة كوفيد-19 من خلال موارد يقدمها الصندوق لسد احتياجات ميزان المدفوعات وتمويل عجز الموازنة العامة. ومن شأن البرنامج الذي يدعمه الصندوق أن يساعد السلطات أيضا في الحفاظ على مكتسبات الأربع سنوات الماضية، ودعم الإنفاق الصحي والاجتماعي لحماية الفئات المعرضة للتأثر، وإعطاء دَفعة لمجموعة إصلاحات هيكلية رئيسية تضع مصر على أقدام ثابتة في مسار التعافي المستمر مع تحقيق نمو أعلى وأشمل لكل فئات المجتمع وخلق فرص العمل على المدى المتوسط. اضغط للمزيد من المعلومات

تيسرت الأوضاع المالية، ولكن حالات الإعسار تلوح بقوة في الأفق

25 يونيو 2020
وسط المأساة الإنسانية والركود الاقتصادي الناجمين عن جائحة كوفيد-19، كانت طفرة الإقبال على المخاطرة في الأسواق المالية مؤخرا تطورا لافتا لانتباه المحللين. فبعد الهبوط الحاد في فبراير ومارس، شهدت أسواق الأسهم موجة من الصعود اقتربت بها في بعض الحالات إلى مستويات شهر يناير، بينما ضاقت فروق العائد إلى حد كبير، حتى بالنسبة للاستثمارات الأكثر خطرا. وأحدث هذا انفصالا واضحا بين الأسواق المالية وآفاق الاقتصاد. ويبدو أن المستثمرين يراهنون على أن الدعم القوي والدائم من البنوك المركزية سيساند تحقيق التعافي السريع بالرغم من إشارة البيانات الاقتصادية إلى هبوط أعمق من المتوقع، كما يوضح عدد يونيو 2020 من تقرير "مستجدات آفاق الاقتصاد العالمي". اضغط للمزيد من المعلومات

إعادة فتح الاقتصادات بعد الإغلاق العام الكبير: تعافٍ غير متساوٍ وغير مؤكدٍ

24 يونيو 2020
دفعت جائحة كوفيد-19 بالاقتصادات إلى إغلاق عام كبير، مما ساعد على احتواء الفيروس وإنقاذ الأرواح، لكنها تمخضت كذلك عن أسوأ ركود منذ الكساد الكبير. وهناك حاليا ما يزيد على 75% من البلدان التي تعيد فتح اقتصاداتها في نفس الوقت بينما الجائحة تشتد في كثير من اقتصادات الأسواق الصاعدة والاقتصادات النامية. وظهرت بوادر التعافي في العديد من البلدان. ومع ذلك، ففي غياب حل طبي، تظل قوة التعافي محاطة بقدر كبير من عدم اليقين ويظل تأثير الأزمة على القطاعات والبلدان المختلفة غير متساوٍ. اضغط للمزيد من المعلومات

تشاد: طلبات صرف موارد تمويلية من خلال "التسهيل الائتماني السريع"، وتمديد اتفاق "التسهيل الائتماني الممدد"، وتعديل مراحل إتاحة الموارد – البيان الصحفي؛ وتقرير خبراء الصندوق؛ والبيان الصادر عن المدير التنفيذي الممثلل لتشاد؛ التقرير القُطري رقم 20/134 الصادر عن صندوق النقد الدولي؛ إبريل 2020

24 يونيو 2020

مستجدات تقرير الاستقرار المالي العالمي : تيسرت الأوضاع المالية، ولكن حالات الإعسار تلوح بقوة في الأفق

24 يونيو 2020

مستجدات آفاق الاقتصاد العالمي:  أزمة لا مثيل لها، وتعافٍ غير مؤكد

24 يونيو 2020

وصلتكم أموال: أداء المدفوعات عبر الأجهزة المحمولة يساعد الناس أثناء الجائحة

22 يونيو 2020
سرعة توصيل الدعم المالي لأيدي من فقدوا وظائفهم في سياق الأزمة الاقتصادية الناجمة عن تفشي فيروس كوفيد-19 تشكل تحديا عمليا مُربِكا للاقتصادات المتقدمة والنامية على السواء. وتزداد هذه المهمة تعقيدا مع الإغلاق الاقتصادي العام، وإجراءات التباعد البدني، وقصور نظم الحماية الاجتماعية، وخاصة في البلدان منخفضة الدخل، وضخامة القطاع غير الرسمي. وفي هذا السياق، تعمل حكومات عديدة على الاستفادة من تكنولوجيا الأجهزة المحمولة لمساعدة مواطنيها.  اضغط للمزيد من المعلومات

الهجرة إلى الاقتصادات المتقدمة يمكن أن ترفع معدلات النمو

19 يونيو 2020
كانت الهجرة محورا لسِجال سياسي مكثف في السنوات الأخيرة. وفي حين أن معظم الناس لديهم تصورات إيجابية تجاه المهاجرين، فإن هناك بعض التصورات الخاطئة وبواعث القلق ذات الصلة، ومنها اعتقاد البعض بأن المهاجرين عبء على الاقتصاد.  اضغط للمزيد من المعلومات

"الإغلاق العام الكبير" بعدسة عالمية

16 يونيو 2020
من المتوقع أن يتطور "الإغلاق العام الكبير" على ثلاث مراحل، أولها دخول البلدان في طور الإغلاق العام، ثم خروجها منه، وأخيرا إفلاتها منه عند اكتشاف حل طبي للجائحة. وهناك بلدان كثيرة تمر بالمرحلة الثانية حاليا، حيث تعيد فتح نشاطها الاقتصادي، مع وجود دلائل مبكرة تشير إلى التعافي، وإن كانت معرضة لمخاطر موجة ثانية من العدوى قد تضطرها لإعادة فرض الإغلاق العام من جديد. وبإجراء مسح للمشهد الاقتصادي، نجده مشهدا مذهلا بمجرد النظر إلى نطاق "الإغلاق العام العالمي" ودرجة حدته. والأكثر مأساوية في هذا الصدد هو أن الجائحة أزهقت بالفعل مئات الآلاف من الأرواح على مستوى العالم. وأسفر ذلك عن أزمة اقتصادية لم يشهد العالم مثلها من قبل. اضغط للمزيد من المعلومات

يتضمن هذا الموقع الإلكتروني طائفة من الوثائق باللغة العربية. وللاطلاع على تغطية كاملة للوثائق والمعلومات المتعلقة بالصندوق، يرجى زيارة موقع الصندوق باللغة الإنجليزية.