ما الجديد
كلمة السيدة كريستالينا غورغييفا، مدير عام صندوق النقد الدولي، في فعالية مجموعة العشرين تحت رئاسة المملكة العربية السعودية حول تعزيز إتاحة الفرص في البلدان العربية
30 سبتمبر 2020
إن إتاحة الفرص قضية ذات أهمية عميقة، بما في ذلك للصندوق. إنها قضية أولاها الشيخ صباح اهتماما بالغا. وقد باتت أكثر أهمية أثناء أزمة كوفيد-19، التي يقع ضررها الأكبر على من يفتقرون إلى الفرصة بالفعل.
ستة رسوم بيانية عن الإنفاق الاجتماعي في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى
29 سبتمبر 2020
يمكن لزيادة الإنفاق الاجتماعي ورفع كفاءته أن يحققا تحسنا كبيرا في النتائج الاجتماعية-الاقتصادية ويساهما في تعزيز النمو الاحتوائي. وقد شهدت مؤشرات التعليم والصحة والفقر في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى تحسنا كبيرا على مدار العقدين الماضيين. غير أن معدل التقدم أصابه البطء، ولا تزال هذه المؤشرات أضعف من مثيلاتها في البلدان المناظرة على مستوى العالم. وبالإضافة إلى ذلك، فإن مستوى الإنفاق الاجتماعي أكثر انخفاضا، وإن كان بدرجة أقل.
الإنفاق الاجتماعي لتحقيق النمو الاحتوائي في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى -- ملخص واف -- 29 سبتمبر/أيلول 2020
25 سبتمبر 2020
الإنفاق الاجتماعي لتحقيق النمو الاحتوائي في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى -- ملخص واف -- 29 سبتمبر/أيلول 2020
25 سبتمبر 2020
كيف يمكن تحقيق أهداف الاتحاد الأوروبي الطموح لتخفيف آثار تغير المناخ
24 سبتمبر 2020
في الأسبوع الماضي، طرحت السيدة أورسولا فون دير لاين، رئيس المفوضية الأوروبية، اقتراحا طموحا يحدد للاتحاد الأوروبي هدفا لخفض انبعاثاته من غازات الاحتباس الحراري بنسبة 55% على الأقل بحلول 2030 مقارنة بمستويات عام 1990. ولا يعدو هذا أن يكون هدفا للمدى المتوسط. أما الهدف النهائي للاتحاد الأوروبي فهو أن يصبح تأثيره محايدا على المناخ مع حلول عام 2050، مثلما ورد في "الاتفاق الأخضر الأوروبي".
المجلس التنفيذي يقر برنامج للسودان يتابعه خبراء الصندوق
23 سبتمبر 2020
الحلول الرقمية لمؤسسات الأعمال الصغيرة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
22 سبتمبر 2020
تسيطر المؤسسات الصغيرة والمتوسطة على مشهد العمل التجاري في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وتمثل هذه المؤسسات أكثر من 90% من مجموع مؤسسات الأعمال في المنطقة، وتساهم في بعض البلدان بنسبة تصل إلى 50% من عمليات التوظيف و70% من إجمالي الناتج المحلي.
قروض الصندوق أثناء الجائحة وبعدها
21 سبتمبر 2020
إزاء عدم اليقين غير المسبوق والتأثير الاقتصادي الحاد اللذين أحدثتهما جائحة كوفيد-19، يواصل الصندوق تطويع أدواته المستخدمة في الإقراض. وفي الوقت ذاته، يهدف الصندوق إلى ضمان واقعية الأهداف، وتعزيز مصداقية البرامج، وتشجيع الشعور بملكيتها على المستوى الوطني. وحتى الآن، قدم الصندوق المساعدات المالية لنحو 80 بلدا، وذلك في الأساس من خلال أدوات الإقراض الطارئ والإقراض الوقائي. وبالإضافة إلى ذلك، أبدى أكثر من 30 بلدا الاهتمام بالبرامج التي يدعمها الصندوق لإعادة بناء شبكات الأمان المالي، والتعامل مع التبعات الفورية للجائحة.
دعم المهاجرين وتحويلاتهم النقدية مع استمرار تفشي جائحة كوفيد-19
15 سبتمبر 2020
مثلما أثرت جائحة كوفيد-19 على بعض المجتمعات أكثر من غيرها، كان للفيروس تأثير سلبي مفرط على العمالة المهاجرة بالتحديد. ولعله من المثير للدهشة أن تحويلات العاملين في الخارج – أي تدفق الأموال التي يرسلونها إلى أوطانهم – ظلت صامدة في كثير من الأحوال رغم التجربة المريرة التي مر بها العاملون المغتربون أثناء الجائحة. ولكن هذا الاتجاه قد يتخذ مسارا عكسيا فيما بعد. وقد أبرز المأزق الذي تعرض له العمال المهاجرون في الأشهر القليلة الماضية الحاجة الملحة – أكثر من أي وقت مضى – لدعمهم ودعم أسرهم المقيمة في بلدانهم الأصلية. ونعرض أدناه بعض الاقتراحات في هذا الصدد.
الحوكمة القوية للبنية التحتية، كيف تضع نهاية للإهدار في الاستثمار العام؟
03 سبتمبر 2020
كان لجائحة كوفيد-19 تأثير عميق على الأفراد والشركات والاقتصادات في كل أنحاء العالم. وبينما عززت البلدان إمداداتها الحيوية الداعمة للأفراد والشركات، فإنها ستواجه تحديات هائلة للتعافي من الجائحة، في ظل نشاط اقتصادي منخفض ومستويات مديونية غير مسبوقة.
يتضمن هذا الموقع الإلكتروني طائفة من الوثائق باللغة العربية. وللاطلاع على تغطية كاملة للوثائق والمعلومات المتعلقة بالصندوق، يرجى زيارة موقع الصندوق باللغة الإنجليزية.