ما الجديد
أداء الشركات تجاه البيئة في وقت الأزمات
26 اكتوبر 2020
كثيرا ما يُدعى القادة إلى "النهوض لمستوى التحدي" في وقت الأزمات. وبينما تعمل الشركات وقادتها على النهوض بأقصى درجة ممكنة وسط الأزمات الصحية والاقتصادية الجارية، فإن أمامهم أزمة أخرى كامنة في الأفق. إنها أزمة بيئية وشيكة، يحجبها الطابع الملح للجائحة، وتتطلب تحركا من جانب الشركات (وأطراف أخرى). فكيف، إذن، سيتصدى لها قادة الأعمال والشركات؟ ينظر آخر تحليلاتنا إلى فترات الضغوط المالية والاقتصادية السابقة لقياس الأثر المرجح للأزمة الحالية على الأداء البيئي للشركات.
الأسواق الصاعدة والواعدة: أدوات السياسات في أوقات الضغط المالي
23 اكتوبر 2020
بعد الضربة غير المسبوقة التي أصابت النشاط الاقتصادي في اقتصادات الأسواق الصاعدة من جراء جائحة كوفيد-19، يُتوقع أن ينكمش ناتجها الاقتصادي بنسبة 3,3% في عام 2020. وقد بادرت البنوك المركزية في مختلف الأسواق الصاعدة بتحرك سريع وقوي لمواجهة الأزمة من خلال إجراءات غير مسبوقة. ولتحقيق ذلك، استخدمت مجموعة متنوعة من أدوات السياسة، وتمكنت، إلى حد كبير، من المساعدة على استقرار الأسواق وضمان استمرار عملها.
قفزة إلى الأمام في مجال المدفوعات العابرة للحدود
20 اكتوبر 2020
حين ندفع ثمن القهوة، نمرر بطاقة الائتمان عبر الشِق المخصص في الجهاز، أو نلامسه بالبطاقة، أو نُلَوِّح بها أمامه، وقريبا قد نغمز بالعين فقط – إنها عملية سريعة وسهلة لمبادلة القهوة بالنقود. ولكن حين ندفع مقابل الواردات أو نرسل أموالا إلى بلدنا الأم، غالبا ما يكون علينا ملء استمارات، والانتظار لأيام، ثم الدفع – وهذا كثير.
بناء تعافٍ شامل للجميع في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى
19 اكتوبر 2020
في سياق جائحة كوفيد-19، تواجه بلدان الشرق الأوسط وآسيا الوسطى طارئا يتعلق بالصحة العامة لم نشهد مثله من قبل في حياتنا المعاصرة، مقترنا بهبوط اقتصادي غير مسبوق. وتتسبب الجائحة في تفاقم التحديات الاقتصادية والاجتماعية القائمة، مما يدعو إلى تحرك عاجل للحد من الضرر طويل الأجل الذي يهدد الدخول والنمو. وكما يفيد التحليل الوارد في العدد الجديد من تقريرنا عن آفاق الاقتصاد الإقليمي، فقد بادرت المنطقة باتخاذ إجراءات حاسمة وسريعة لإنقاذ الأرواح وتدخلت بسياسات غير مسبوقة لتخفيف الأثر الاقتصادي السلبي لسياسات احتواء الجائحة، إلا أن التحديات لا تزال كثيرة.
بيان الاجتماع الثاني والأربعين للجنة الدولية للشؤون النقدية والمالية
15 اكتوبر 2020
نعرب عن تعاطفنا إزاء خسائر الأرواح التي مُنيت بها البشرية من جراء جائحة كوفيد-19، ونؤكد مجددا التزامنا بتخفيف الآثار الصحية والاقتصادية لهذه الجائحة على الناس في أنحاء العالم. نشهد في الوقت الراهن تعافيا اقتصاديا مؤقتا على مستوى العالم، مدعوما باستجابات استثنائية على صعيد السياسات الاقتصادية الكلية. ولكن هذا التعافي جزئي، وغير متوازن، ومحفوف بدرجة كبيرة من عدم اليقين، فيما تواصل الجائحة انتشارها في أماكن مختلفة. وتهدد هذه الأزمة بترك آثار غائرة طويلة الأمد على الاقتصاد العالمي، مثل ضعف نمو الإنتاجية، وازدياد أعباء المديونية، وارتفاع مستويات التعرض للمخاطر المالية، وزيادة الفقر وعدم المساواة. وهناك تحديات أخرى طويلة الأمد لا تزال قائمة.
لحظة بريتون وودز جديدة
15 اكتوبر 2020
إننا نواجه اليوم "لحظة" بريتون وودز جديدة. جائحة كبدتنا بالفعل خسائر في الأرواح تتجاوز المليون نسمة. كارثة اقتصادية ستتسبب في تقليص الاقتصاد العالمي بنسبة 4,4% هذا العام وانتزاع ما يقدر بنحو 11 تريليون دولار من الناتج في العام القادم. كذلك نشهد يأسا إنسانيا يفوق الوصف في مواجهة الاضطراب العنيف والفقر المتزايد للمرة الأولى منذ عقود.
ملخص واف لتقرير الراصد المالي : سياسات التعافي
14 اكتوبر 2020
سياسة المالية العامة في مواجهة أزمة غير مسبوقة
13 اكتوبر 2020
أودت أزمة كوفيد-19 بحياة الكثيرين وأسفرت عن فقدان الوظائف والإطاحة بمؤسسات الأعمال. واتخذت الحكومات إجراءات قوية لتخفيف هذه الضربة، وذلك بقيمة مذهلة بلغ مجموعها 12 تريليون دولار على مستوى العالم. وكانت هذه الإجراءات بمثابة شريان حياة أنقذ الأرواح والأرزاق. ولكنها إجراءات باهظة التكلفة، وكان من نتيجتها، مع الهبوط الحاد في الإيرادات الضريبية بسبب الركود، أن دفعت بالدين العام العالمي إلى ارتفاع تاريخي يقترب من 100% من إجمالي الناتج المحلي.
يتضمن هذا الموقع الإلكتروني طائفة من الوثائق باللغة العربية. وللاطلاع على تغطية كاملة للوثائق والمعلومات المتعلقة بالصندوق، يرجى زيارة موقع الصندوق باللغة الإنجليزية.