ما الجديد
حان وقت الابتكار في عالم إعادة هيكلة الديون السيادية
19 نوفمبر 2020
حين تصبح الشركات مثقلة بالديون وتحتاج إلى إعادة هيكلتها، غالبا ما ينتهي الأمر بالدائنين إلى مبادلة السندات أو القروض بالأسهم. وبذلك يحصلون على حصة في رأس المال يعتمد عائدها على نتائج الشركة في المستقبل بدلا من الحصول على مدفوعات مضمونة في شكل دخل استثماري ثابت. أي أن المستثمرين يقبلون المشاركة في المخاطر. فهل يمكن تطبيق آلية مماثلة على حالة الكيانات السيادية التي تضطر إلى إعادة هيكلة ديونها، بحيث يصبح العائد المدفوع للدائنين مربوطا بالأداء الاقتصادي للبلد المعني في المستقبل؟ ينظر بحث جديد أصدره الصندوق في أدوات الدين السيادي المبتكرة التي يمكن استخدامها لتحقيق هدفين: مساعدة الدائنين والمدينين على التوصل إلى اتفاق حول كيفية إعادة هيكلة الدين عن طريق الاستفادة المشتركة من المنافع المحتملة، وتعزيز صلابة محافظ الدين السيادي في مواجهة صدمات المستقبل.
كيف تستطيع منطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى الحد من الأثر الاقتصادي الغائر في أعقاب جائحة كوفيد-19
19 نوفمبر 2020
سد الفجوة الرقمية لتعزيز التعافي من جائحة كوفيد-19
05 نوفمبر 2020
أتاح التحول الرقمي في السنوات القليلة الماضية للبلدان النامية بوجه خاص أن تتقدم بخطى سريعة في تعزيز الشمول المالي. فقد حققت بلدان مثل كينيا وغانا ورواندا وتانزانيا تقدما كبيرا في ربط مواطنيها بالنظم المالية عن طريق تكنولوجيا الهواتف المحمولة.
تأجيل موعد عقد الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي في المملكة المغربية حتى عام 2022
05 نوفمبر 2020
جهاد أزعور: على السياسات أن تساعد منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على الخروج من الأزمة أقوى من ذي قبل
03 نوفمبر 2020
لدان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا استجابت لجائحة كوفيد-19 باتخاذ إجراءات سريعة وصارمة للتخفيف من انتشار الجائحة وحدة تأثيرها ولكنها لا تزال تواجه بيئة قاسية يشوبها عدم اليقين. فتشير آخر التوقعات لآفاق الاقتصاد في المنطقة إلى أن البلدان المصدرة للنفط تضررت على وجه الخصوص بدرجة بالغة من "صدمة مزدوجة" تمثلت في الأثر الاقتصادي لحالات الإغلاق العام وما ترتب عليها من هبوط حاد في الطلب على النفط وفي أسعاره. جهاز أزعور يلقي الضوء على توقعات صندوق النقد الدولي للآفاق الاقتصادية في المنطقة. ويقول أزعور في هذه الحلقة من البث الصوتي إن احتواء الأزمة الصحية لا يزال هو الأولوية، إلا أن الحكومات يجب أن تبدأ كذلك في إرساء ركائز التعافي الاقتصادي الذي سيسمح للبلدان بالخروج من الأزمة أقوى من ذي قبل.
كيف ستؤدي جائحة كوفيد-19 إلى تفاقم عدم المساواة في الأسواق الصاعدة والاقتصادات النامية
30 اكتوبر 2020
حققت الأسواق الصاعدة والاقتصادات النامية نموا مطردا في العقدين الماضيين قبل وقوع جائحة كوفيد-19 مما سمح بإحراز المكاسب التي تشتد الحاجة إليها في الحد من الفقر وتحسين متوسط العمر المتوقع. وبسبب الأزمة، أصبح قدر كبير من هذا التقدم معرضا للخطر، كما أن الفجوة بين الأغنياء والفقراء آخذة في الاتساع. ورغم المكاسب التي حققها كثير من هذه البلدان قبل الجائحة في الحد من الفقر وتحسين متوسط العمر المتوقع، فإنها لا تزال تسعى جاهدة للحد من عدم المساواة في توزيع الدخل. وفي الوقت نفسه، استمرت النسب المرتفعة للشباب غير النشط (أي غير العامل أو غير المنخرط في التعليم أو التدريب) وعدم المساواة الكبير في مجال التعليم، والفجوات الواسعة في الفرص الاقتصادية المتاحة للنساء. ومن المتوقع أن تؤدي جائحة كوفيد-19 إلى تفاقم عدم المساواة مقارنةً بالأزمات السابقة، لأن إجراءات احتواء الجائحة أثرت على الفئات الضعيفة في سوق العمل وعلى النساء.
تعليقات السيدة كريستالينا غورغييفا، مدير عام صندوق النقد الدولي في اجتماع وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لدول مجلس التعاون الخليجي
29 اكتوبر 2020
ن الاقتصاد العالمي بدأ يصعد من أغوار الأزمة، ولكنها رحلة طويلة في طريق غير ممهد ومعرض للنكسات. ومن المتوقع أن يكون النمو العالمي لهذا العام سالب 4,4%، بزيادة في التوقعات قدرها 0,8% مقارنةً بتنبؤاتنا في يونيو الماضي، ولكنه يظل ضعيفا جدا بالطبع. ونتوقع تعافيا جزئيا في عام 2021، حيث يبلغ النمو 5,2%، وهو مستوى أقل من توقعاتنا في يونيو بنسبة 0,2%. ولكن إجمالي الناتج المحلي العالمي سيظل دون مستوى الاتجاه العام الذي كان سائدا لسنوات عديدة قبل الأزمة – بل إننا نتوقع بالفعل خسارة 28 تريليون دولار على مستوى العالم حتى نهاية عام 2025. وتوضح عودة ارتفاع الإصابات بفيروس كوفيد-19 في العديد من البلدان مخاطر التطورات السلبية التي تهدد حتى هذه التنبؤات.
يتضمن هذا الموقع الإلكتروني طائفة من الوثائق باللغة العربية. وللاطلاع على تغطية كاملة للوثائق والمعلومات المتعلقة بالصندوق، يرجى زيارة موقع الصندوق باللغة الإنجليزية.