صندوق النقد الدولي

Search

ما الجديد


جهاد أزعور: على السياسات أن تساعد منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على الخروج من الأزمة أقوى من ذي قبل

03 نوفمبر 2020
لدان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا استجابت لجائحة كوفيد-19 باتخاذ إجراءات سريعة وصارمة للتخفيف من انتشار الجائحة وحدة تأثيرها ولكنها لا تزال تواجه بيئة قاسية يشوبها عدم اليقين. فتشير آخر التوقعات لآفاق الاقتصاد في المنطقة إلى أن البلدان المصدرة للنفط تضررت على وجه الخصوص بدرجة بالغة من "صدمة مزدوجة" تمثلت في الأثر الاقتصادي لحالات الإغلاق العام وما ترتب عليها من هبوط حاد في الطلب على النفط وفي أسعاره. جهاز أزعور يلقي الضوء على توقعات صندوق النقد الدولي للآفاق الاقتصادية في المنطقة. ويقول أزعور في هذه الحلقة من البث الصوتي إن احتواء الأزمة الصحية لا يزال هو الأولوية، إلا أن الحكومات يجب أن تبدأ كذلك في إرساء ركائز التعافي الاقتصادي الذي سيسمح للبلدان بالخروج من الأزمة أقوى من ذي قبل. اضغط للمزيد من المعلومات

خبراء الصندوق يستكملون مشاورات المادة الرابعة لعام 2020 مع المغرب

02 نوفمبر 2020

كيف ستؤدي جائحة كوفيد-19 إلى تفاقم عدم المساواة في الأسواق الصاعدة والاقتصادات النامية

30 اكتوبر 2020
حققت الأسواق الصاعدة والاقتصادات النامية نموا مطردا في العقدين الماضيين قبل وقوع جائحة كوفيد-19 مما سمح بإحراز المكاسب التي تشتد الحاجة إليها في الحد من الفقر وتحسين متوسط العمر المتوقع. وبسبب الأزمة، أصبح قدر كبير من هذا التقدم معرضا للخطر، كما أن الفجوة بين الأغنياء والفقراء آخذة في الاتساع. ورغم المكاسب التي حققها كثير من هذه البلدان قبل الجائحة في الحد من الفقر وتحسين متوسط العمر المتوقع، فإنها لا تزال تسعى جاهدة للحد من عدم المساواة في توزيع الدخل. وفي الوقت نفسه، استمرت النسب المرتفعة للشباب غير النشط (أي غير العامل أو غير المنخرط في التعليم أو التدريب) وعدم المساواة الكبير في مجال التعليم، والفجوات الواسعة في الفرص الاقتصادية المتاحة للنساء. ومن المتوقع أن تؤدي جائحة كوفيد-19 إلى تفاقم عدم المساواة مقارنةً بالأزمات السابقة، لأن إجراءات احتواء الجائحة أثرت على الفئات الضعيفة في سوق العمل وعلى النساء.  اضغط للمزيد من المعلومات

تعليقات السيدة كريستالينا غورغييفا، مدير عام صندوق النقد الدولي في اجتماع وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لدول مجلس التعاون الخليجي

29 اكتوبر 2020
ن الاقتصاد العالمي بدأ يصعد من أغوار الأزمة، ولكنها رحلة طويلة في طريق غير ممهد ومعرض للنكسات. ومن المتوقع أن يكون النمو العالمي لهذا العام سالب 4,4%، بزيادة في التوقعات قدرها 0,8% مقارنةً بتنبؤاتنا في يونيو الماضي، ولكنه يظل ضعيفا جدا بالطبع. ونتوقع تعافيا جزئيا في عام 2021، حيث يبلغ النمو 5,2%، وهو مستوى أقل من توقعاتنا في يونيو بنسبة 0,2%. ولكن إجمالي الناتج المحلي العالمي سيظل دون مستوى الاتجاه العام الذي كان سائدا لسنوات عديدة قبل الأزمة – بل إننا نتوقع بالفعل خسارة 28 تريليون دولار على مستوى العالم حتى نهاية عام 2025. وتوضح عودة ارتفاع الإصابات بفيروس كوفيد-19 في العديد من البلدان مخاطر التطورات السلبية التي تهدد حتى هذه التنبؤات.  اضغط للمزيد من المعلومات

خبراء الصندوق يتوصلون إلى اتفاق على مستوى الخبراء مع الأردن حول مراجعة الأداء الأولى في ظل اتفاق "تسهيل الصندوق الممدد"

28 اكتوبر 2020

أداء الشركات تجاه البيئة في وقت الأزمات

26 اكتوبر 2020
كثيرا ما يُدعى القادة إلى "النهوض لمستوى التحدي" في وقت الأزمات. وبينما تعمل الشركات وقادتها على النهوض بأقصى درجة ممكنة وسط الأزمات الصحية والاقتصادية الجارية، فإن أمامهم أزمة أخرى كامنة في الأفق. إنها أزمة بيئية وشيكة، يحجبها الطابع الملح للجائحة، وتتطلب تحركا من جانب الشركات (وأطراف أخرى). فكيف، إذن، سيتصدى لها قادة الأعمال والشركات؟ ينظر آخر تحليلاتنا إلى فترات الضغوط المالية والاقتصادية السابقة لقياس الأثر المرجح للأزمة الحالية على الأداء البيئي للشركات.  اضغط للمزيد من المعلومات

الأسواق الصاعدة والواعدة: أدوات السياسات في أوقات الضغط المالي

23 اكتوبر 2020
بعد الضربة غير المسبوقة التي أصابت النشاط الاقتصادي في اقتصادات الأسواق الصاعدة من جراء جائحة كوفيد-19، يُتوقع أن ينكمش ناتجها الاقتصادي بنسبة 3,3% في عام 2020. وقد بادرت البنوك المركزية في مختلف الأسواق الصاعدة بتحرك سريع وقوي لمواجهة الأزمة من خلال إجراءات غير مسبوقة. ولتحقيق ذلك، استخدمت مجموعة متنوعة من أدوات السياسة، وتمكنت، إلى حد كبير، من المساعدة على استقرار الأسواق وضمان استمرار عملها.  اضغط للمزيد من المعلومات

قفزة إلى الأمام في مجال المدفوعات العابرة للحدود

20 اكتوبر 2020
حين ندفع ثمن القهوة، نمرر بطاقة الائتمان عبر الشِق المخصص في الجهاز، أو نلامسه بالبطاقة، أو نُلَوِّح بها أمامه، وقريبا قد نغمز بالعين فقط – إنها عملية سريعة وسهلة لمبادلة القهوة بالنقود. ولكن حين ندفع مقابل الواردات أو نرسل أموالا إلى بلدنا الأم، غالبا ما يكون علينا ملء استمارات، والانتظار لأيام، ثم الدفع – وهذا كثير.  اضغط للمزيد من المعلومات

آفاق الاقتصاد الإقليمي : منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأفغانستان وباكستان

19 اكتوبر 2020

بناء تعافٍ شامل للجميع في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى

19 اكتوبر 2020
في سياق جائحة كوفيد-19، تواجه بلدان الشرق الأوسط وآسيا الوسطى طارئا يتعلق بالصحة العامة لم نشهد مثله من قبل في حياتنا المعاصرة، مقترنا بهبوط اقتصادي غير مسبوق. وتتسبب الجائحة في تفاقم التحديات الاقتصادية والاجتماعية القائمة، مما يدعو إلى تحرك عاجل للحد من الضرر طويل الأجل الذي يهدد الدخول والنمو. وكما يفيد التحليل الوارد في العدد الجديد من تقريرنا عن آفاق الاقتصاد الإقليمي، فقد بادرت المنطقة باتخاذ إجراءات حاسمة وسريعة لإنقاذ الأرواح وتدخلت بسياسات غير مسبوقة لتخفيف الأثر الاقتصادي السلبي لسياسات احتواء الجائحة، إلا أن التحديات لا تزال كثيرة.  اضغط للمزيد من المعلومات

يتضمن هذا الموقع الإلكتروني طائفة من الوثائق باللغة العربية. وللاطلاع على تغطية كاملة للوثائق والمعلومات المتعلقة بالصندوق، يرجى زيارة موقع الصندوق باللغة الإنجليزية.