ما الجديد
الإبقاء على التوجه المحلي: طريقة آمنة ومستقرة للحصول على التمويل
12 مارس 2021
رواتب المدرسين، والمعدات الجديدة للمستشفيات، وبرامج المساعدات الاجتماعية، وغيرها من النفقات العامة، تتوقف جميعا إلى حد كبير على قدرة الحكومات على تمويلها. فالحكومات - لا سيما في الاقتصادات الصاعدة والنامية – عندما تحتاج للأموال لدفع قيمة هذه البنود وغيرها من السلع والخدمات، تلجأ غالبا إلى أسواق السندات، حيث تتعامل مع المستثمرين الراغبين في شراء السندات الحكومية.
رؤية جديدة لجدول أعمال المناخ في الولايات المتحدة
10 مارس 2021
على مدار العقد القادم، ينبغي تخفيض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري على مستوى العالم بنسبة تتراوح بين 25% و 50% حتى تتخذ المسار الصحيح لتحقيق هدف اتفاق باريس لعام 2015 بشأن تغير المناخ والذي ينص على حصر الاحترار العالمي في حدود 1,5-2 درجة مئوية. وتعتزم الولايات المتحدة أداء دورها في هذا الخصوص. فهي تتعهد في خطتها للمناخ بتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، مع استهداف مستوى من الانبعاثات لعام 2030 يتم إعلانه في وقت قريب.
إحداث التعافي: إعداد الميزانية مع وضع النساء في الاعتبار
05 مارس 2021
في الثامن من مارس، يوم المرأة العالمي، يكون قد مر عام منذ بدء إجراءات الإغلاق العام على نطاق واسع لمواجهة جائحة كوفيد-19. وكما حذرت تدوينة سابقة أصدرها الصندوق في يوليو الماضي، فقد تحملت النساء جانبا كبيرا من الأعباء الاقتصادية والاجتماعية المترتبة على الجائحة.
ظهور الأدلة بشأن سياسات أسعار الفائدة السالبة
02 مارس 2021
أسعار الفائدة منخفضة، وعبارة "أدنى لفترة أطول" أصبحت أشبه بشعار متداوَل بين صناع السياسات والأجهزة التنظيمية وغيرهما من مراقبي السوق. غير أن أسعار الفائدة السالبة تثير مجموعة جديدة تماما من الأسئلة. فبعد ثماني سنوات من تجربة سياسات أسعار الفائدة السالبة، ثبت أن التشكك المبدئي كان في غير محله إلى حد كبير (لا شك أن دفع فوائد للمقترضين بدلا من المدخرين كان أمرا غير مسبوق في البداية). وتشير الأدلة المتاحة حتى الآن إلى أن سياسات الفائدة السالبة أوفت بالغرض منها.
السيدة كريستالينا غورغييفا، مدير عام الصندوق، تدعو إلى انتهاج مجموعة العشرين سياسات قوية لمواجهة "التباعد الكبير"
26 فبراير 2021
واشنطن العاصمة : أدلت اليوم السيدة كريستالينا غورغييفا، مدير عام صندوق النقد الدولي، بالبيان التالي في الاجتماع الافتراضي لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية في مجموعة العشرين: "أتوجه بالتهنئة إلى حكومة إيطاليا وإلى وزير الاقتصاد والمالية دانييل فرانكو، ومحافظ البنك المركزي إغنازيو فيسكو، على تولي رئاسة هذا الاجتماع لمجموعة العشرين. إن من حضروا اجتماع الرياض منذ حوالي عام لا يزالون يتذكرون بوضوح النُذُر المبكرة لما أصبح واقعا فيما بعد - مآس إنسانية لا حصر لها وحالة من الركود العميق. واليوم، بفضل التقدم في عمليات التلقيح وبفضل إجراءاتكم القوية على صعيد السياسة النقدية والمالية العامة، أصبح الاقتصاد العالمي على مسار التعافي. وبدعم من التحفيز الإضافي الكبير الذي أجرته بعض الاقتصادات الكبرى، من الممكن أن تتجاوز آفاق النمو لهذا العام المستوى الذي توقعناه في شهر يناير وهو 5,5%. غير أن أوجه عدم اليقين تظل كبيرة للغاية، حيث لا يزال أمام عمليات التلقيح طريق طويل في التصدي لموجات الفيروس وسلالاته المتحورة الجديدة.
اجتناب التباعد الكبير: مفترق في طريق الاقتصاد العالمي
24 فبراير 2021
بينما يلتقي وزراء المالية ومحافظو البنوك المركزية لمجموعة العشرين في اجتماع افتراضي هذا الأسبوع، يواصل العالم مسيرة الصعود من أغوار أسوأ ركود في وقت السلم منذ فترة "الكساد الكبير". وقد توقع الصندوق مؤخرا أن يبلغ نمو إجمالي الناتج المحلي العالمي 5,5% هذا العام و 4,2% في عام 2022.
النقود العامة والخاصة يمكن أن تتعايش في العصر الرقمي
19 فبراير 2021
نحن نثمّن الابتكار والتنوع في كل شيء، بما في ذلك النقود. فقد نقوم في اليوم الواحد بإجراء عملية دفع إما بتمرير بطاقة عبر جهاز مخصص للدفع الإلكتروني، أو بالتلويح بالهاتف المحمول أمامه، أو حتى بضغطة واحدة بفأرة الكمبيوتر. وفي أحيان أخرى، قد نقدم أوراق العملة والعملات المعدنية لإتمام المعاملة، رغم تزايد العزوف عن هذا الأسلوب في بلدان كثيرة.
لماذا تشكل مواطن الضعف إزاء تغير المناخ ضررا على المراتب الائتمانية السيادية؟
17 فبراير 2021
تغير المناخ حوَّل العالم إلى مكان أكثر خطرا. فالدمار الذي تجلبه موجات الحر، والجفاف، والأعاصير، والفيضانات الساحلية لا يقف عند حدود ما يسببه من خسائر في الأرواح والأرزاق - ولكن قد تترتب عليه عواقب وخيمة أيضا على الموارد المالية في البلد المعني. وقد خلصت دراسة بحثية أجراها خبراء الصندوق مؤخرا إلى أن ضعف بلد ما أو صلابته إزاء تغير المناخ يمكن أن يؤثرا تأثيرا مباشرا على جدارته الائتمانية، وتكاليف اقتراضه، وفي نهاية المطاف، احتمالية عدم قدرته على سداد ديونه السيادية.
يتضمن هذا الموقع الإلكتروني طائفة من الوثائق باللغة العربية. وللاطلاع على تغطية كاملة للوثائق والمعلومات المتعلقة بالصندوق، يرجى زيارة موقع الصندوق باللغة الإنجليزية.