صندوق النقد الدولي

Search

ما الجديد


أهمية الدعم الحكومي في ظل تسابق البلدان على اللقاح

27 يناير 2021

الأخطار المالية قيد السيطرة حتى الآن، والأعين تتجه نحو خطر التصحيح السوقي

27 يناير 2021
"وصلت اللقاحات!" – إنها صيحة الترحيب التي سمعها العالم كله والتي عززت الآمال في حدوث تعافٍ اقتصادي عالمي في 2021. ولكن إلى أن تصبح اللقاحات متاحة على نطاق واسع، فإن انتعاش أسعار السوق والتعافي الاقتصادي مرهونان باستمرار الدعم من السياسة النقدية وسياسة المالية العامة. ولا تزال المخاطر على الاستقرار المالي قيد السيطرة حتى الآن، لكننا لا نستطيع أن نركن إلى ذلك.  اضغط للمزيد من المعلومات

اللقاحات تحصن الأسواق، لكن دعم السياسات لا يزال مطلوبا

26 يناير 2021

سباق بين اللقاحات والفيروس في ظل تباين مسارات التعافي

26 يناير 2021
لم يمض على صدور آخر تنبؤاتنا في شهر أكتوبر الماضي سوى ثلاثة أشهر حتى تضاعفت أعداد الوفيات المسجلة نتيجة الإصابة بفيروس كوفيد-19 لتصل إلى أكثر من مليوني حالة وفاة، حيث أدت الموجات الجديدة إلى ارتفاع أعداد الإصابات لتتجاوز مستويات الذروة السابقة في العديد من البلدان. وخلال الأشهر الثلاثة نفسها، حقق العديد من اللقاحات نجاحا كبيرا فاق التوقعات، وأطلق بعض البلدان حملات تطعيم طموحة. ويتوقف الكثير في الوقت الحالي على نتيجة هذا السباق بين فيروس آخذ في التحور ولقاحات للقضاء على الجائحة، وعلى قدرة السياسات على تقديم الدعم الفعال حتى ذلك الحين. ولكن تبقى أجواء عدم اليقين الكثيفة وتتباين التوقعات بدرجة عالية في مختلف البلدان. اضغط للمزيد من المعلومات

مستجدات آفاق الاقتصاد العالمي : دعم السياسات ونشر اللقاحات يعززان النشاط الاقتصادي

25 يناير 2021

خبراء الصندوق يستكملون بعثة مشاورات المادة الرابعة مع تونس

23 يناير 2021

ماذا يعني لك استمرار عدم اليقين العالمي؟

19 يناير 2021
بلغ عدم اليقين العالمي مستويات غير مسبوقة مع بداية تفشي جائحة كوفيد-19 ولا يزال على ارتفاعه. ويوضح مؤشر عدم اليقين العالمي— وهو مقياس ربع سنوي لعدم اليقين في العالم على المستوى الاقتصادي وعلى مستوى السياسات يغطي 143 بلدا—أنه على الرغم من تراجع عدم اليقين بحوالي 60% من مستوى الذروة المشاهد عند بداية جائحة كوفيد-19 خلال الربع الأول من عام 2020، فإنه لا يزال أعلى من المتوسط التاريخي المسجل في الفترة من 1996-2010 بحوالي 50%.  اضغط للمزيد من المعلومات

إصلاح الحوكمة الاقتصادية لدعم النمو الاحتوائي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وآسيا الوسطى

13 يناير 2021

أبرز 10 تدوينات في 2020

07 يناير 2021
أَقْبَل عام 2021 فمرحبا به. وقبل أن نخطو بعيدا في غمار العام الجديد، يود محررو مدونة الصندوق دعوتكم إلى التأمل فيما مر به العالم خلال عام 2020. وبقدر ما كنا نود طي صفحة العام الماضي، فإن اجتياز المسار القادم في وقت لا يزال محفوفا بعدم اليقين يتطلب الاستفادة من كل الدروس التي استخلصناها حتى الآن. وتضم قائمة التدوينات التي حظيت بأكبر اهتمام من القراء في العام الماضي موضوعات تتناول أحداث جائحة كوفيد-19 – منذ الأيام الأولى التي سادها الخوف وعدم اليقين حتى إعادة فتح الاقتصادات بصورة محدودة ومتباينة. وبطبيعة الحال، ركزت تغطيتنا على انعكاساتها العميقة على الاقتصاد العالمي والاستقرار المالي، وإن كانت قد تطرقت إلى أبعاد أخرى للأزمة أيضا.  اضغط للمزيد من المعلومات

المجلس التنفيذي يختتم مشاورات المادة الرابعة لعام 2020 مع المغرب

23 ديسمبر 2020
اختتم المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي في 18 ديسمبر الجاري مشاورات المادة الرابعة ۱ مع المغرب. ساعدت الاستجابة العاجلة من جانب السلطات المغربية على احتواء تداعيات الجائحة. ومع ذلك، فقد شهد النشاط الاقتصادي تباطؤا حادا في النصف الأول من عام 2020 من جراء الأثر المجمع للأزمة الصحية والجفاف (الذي أثر على الإنتاج الزراعي). وأسفر تباطؤ النشاط الاقتصادي عن ارتفاع معدل البطالة إلى 12,7% في الربع الثالث من العام (صعودا من 9,4% في العام الماضي)، كما دفع بالتضخم إلى مستوى أدنى حتى الآن في عام 2020. ونظرا لتمويل زيادة إنفاق القطاع العام من خلال المساهمات الطوعية الخاصة والعامة في "صندوق تدبير جائحة كورونا"، فقد كان تدهور مركز المالية العامة مدفوعا في الأساس بانخفاض الإيرادات الضريبية. وعلى أثر انخفاض عائدات السياحة، زاد عجز الحساب الجاري في عام 2020. ومع ذلك، فقد أدت قوة تحويلات المغاربة القاطنين في الخارج وانخفاض الواردات إلى احتواء احتياجات المغرب من التمويل الخارجي، ولا تزال الاحتياطيات الدولية في مستوى مُطَمئِن يتجاوز مستويات العام الماضي، بفضل شراء "خط الوقاية والسيولة" من الصندوق في إبريل الماضي وزيادة الاستعانة بالتمويل الخارجي. اضغط للمزيد من المعلومات

يتضمن هذا الموقع الإلكتروني طائفة من الوثائق باللغة العربية. وللاطلاع على تغطية كاملة للوثائق والمعلومات المتعلقة بالصندوق، يرجى زيارة موقع الصندوق باللغة الإنجليزية.