ما الجديد
4 أسئلة عن مخاطر الدين والتمويل في ظل كوفيد-19 في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
29 ابريل 2021
جاءت استجابات البلدان لجائحة كوفيد-19 في مختلف أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأفغانستان وباكستان (MENAP) على نطاق واسع وبدرجة عالية من الإلحاح غير مسبوقين. وبينما ساعدت هذه الاستجابة القوية في إنقاذ الأرواح والتخفيف من وطأة الصدمة الاقتصادية، فقد تسببت أيضا في تفاقم المخاطر القائمة المتعلقة بالديون وأدت إلى حدوث طفرة في الاحتياجات التمويلية. ويبحث تقرير الصندوق حول مستجدات آفاق الاقتصاد الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في هذه القضايا وفي السياسات التي تكفل معالجتها.
نحو فهم أفضل لارتفاع أسعار الفائدة طويلة الأجل في الولايات المتحدة
22 ابريل 2021
أصبح ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية طويلة الأجل هاجسا عالميا مثيرا للقلق من المنظور المالي-الاقتصادي الكلي. فمنذ بداية العام، زاد العائد الاسمي على سندات الخزانة المعيارية لأَجَل عشر سنوات بمقدار 70 نقطة أساس تقريبا. ويعكس هذا في جانب منه تحسن آفاق الاقتصاد الأمريكي في ظل الدعم القوي من المالية العامة وتسارُع التعافي من أزمة كوفيد-19. وبالتالي، فإن الزيادة أمر متوقع. غير أن هناك عوامل أخرى قد تساهم أيضا في هذا الخصوص وتساعد على تفسير الزيادة السريعة في مطلع العام، ومن بينها، على سبيل المثال، قلق المستثمرين بشأن أوضاع المالية العامة وعدم اليقين الذي يكتنف آفاق الاقتصاد والسياسات.
تقرير الراصد المالي
07 ابريل 2021
مواءمة الدعم الحكومي
07 ابريل 2021
لا يزال سباق اللقاح مستمرا في الحرب ضد كوفيد-19، ولكن وتيرة إجراء التطعيمات تتسم بالتباين الشديد عبر البلدان، مع عدم توافر اللقاحات لعدد كبير منها. ومن الواجب تعزيز التعاون العالمي لإنتاج اللقاحات وتوزيعها على جميع بلدان العالم بتكلفة في المتناول. فكلما تسارَع كبح الجائحة من خلال عمليات التطعيم، كانت الاقتصادات أسرع في العودة إلى وضعها الطبيعي. وإذا تمت السيطرة على الجائحة العالمية من خلال اللقاحات فإن ما ينشأ من نمو اقتصادي أقوى من شأنه أن يدر إيرادات ضريبية إضافية تتجاوز التريليون دولار في الاقتصادات المتقدمة بحلول عام 2025 – وأن يوفر على المالية العامة تكلفة المزيد من تدابير الدعم الأخرى. ومن ثم، فإن توفير اللقاح سيغطي تكلفته وزيادة، طبقا لما ورد في عدد إبريل 2021 من تقرير الراصد المالي، مما يحقق قيمة ممتازة للمال العام المستثمَر فيه.
التعافي اللامتزامن ومساراته المتباعدة يُعَرِّضان الاستقرار المالي للخطر
06 ابريل 2021
بعد اجتياز عام 2020 الذي ماج بالاضطرابات، أخيرا بدأ الاقتصاد العالمي يخرج من براثن أسوأ المراحل في جائحة كوفيد-19، وإن كانت الآفاق تتخذ مسارات شديدة التباعد عبر المناطق والبلدان – وفي فترة لم تتجاوز "عاما ضائعا" واحدا توقفت فيه الحياة. وكان من الممكن أن تصل الصدمة الاقتصادية إلى أسوأ من ذلك بكثير لو أن الاقتصاد العالمي لم يتلق الدعم غير المسبوق الذي قدمته البنوك المركزية من خلال إجراءات السياسة النقدية وتدابير المالية العامة التي نفذتها الحكومات.
تمويل التعافي في البلدان منخفضة الدخل بعد كوفيد
06 ابريل 2021
يواجه الكثير من أفقر بلدان العالم حاليا تهديدا يتمثل في ضعف التعافي والانتكاس في مسارها الإنمائي. وتشير التقديرات الواردة في دراستنا إلى أن البلدان منخفضة الدخل ستكون بحاجة إلى حوالي 200 مليار دولار حتى عام 2025 من أجل تكثيف جهود استجابتها للجائحة، بالإضافة إلى مبلغ قدره 250 مليار دولار للحاق بركب الاقتصادات المتقدمة. وستكون بحاجة إلى مبلغ إضافي قدره 100 مليار دولار في حالة تحقق المخاطر المتوقعة في السيناريو الأساسي. وستقتضي تلبية هذه الاحتياجات استجابة قوية منسقة ذات أوجه متعددة.
يتضمن هذا الموقع الإلكتروني طائفة من الوثائق باللغة العربية. وللاطلاع على تغطية كاملة للوثائق والمعلومات المتعلقة بالصندوق، يرجى زيارة موقع الصندوق باللغة الإنجليزية.