ما الجديد
تعافٍ عالمي معطل
25 يناير 2022
يواجه التعافي العالمي المستمر تحديات متعددة مع دخول الجائحة عامها الثالث. ذلك أن الانتشار السريع لسلالة الفيروس المتحورة "أوميكرون" تسبب في عودة كثير من البلدان إلى فرض القيود على الحركة وأسفر عن زيادة نقص العمالة. ولا تزال انقطاعات سلاسل الإمداد تلقي عبئا على النشاط وتساهم في رفع معدلات التضخم، مما يزيد من الضغوط الناجمة عن قوة الطلب وارتفاع أسعار الطاقة. وبالإضافة إلى ذلك، فإن مستويات الدين القياسية وتصاعد معدلات التضخم يقيدان قدرة الكثير من البلدان على التصدي لتجدد الاضطرابات.
صندوق استئماني جديد لمساعدة البلدان على بناء الصلابة والاستدامة
20 يناير 2022
بينما تواصل البلدان معركتها مع فيروس كوفيد-19، من الأهمية بمكان ألا نغض الطرف عن التحدي الأطول أجلا الذي يتمثل في تحويل اقتصاداتها إلى اقتصادات أكثر صلابة في مواجهة الصدمات وتحقيق نمو مستدام واحتوائي. وقد علمتنا الجائحة أن التقاعس عن معالجة هذه التحديات طويلة الأجل في الوقت المناسب يمكن أن يسفر عن عواقب اقتصادية وخيمة، وقد ينشئ مشكلات في ميزان المدفوعات مستقبلا. وتغير المناخ هو تحدٍ آخر طويل الأجل يهدد استقرار الاقتصاد الكلي والنمو في العديد من البلدان من خلال جملة أمور من بينها الكوارث الطبيعية واضطراب أوضاع الصناعات وأسواق الوظائف وتدفقات التجارة.
كيف يواصل الصندوق التغيير لمواجهة التحديات العالمية
18 يناير 2022
العالم آخذ في التغير. ومن كوفيد-19 وتغير المناخ إلى التحول الرقمي وتباين الخصائص الديمغرافية، تجابه البلدان الأعضاء في الصندوق تحديات جديدة. وتختلف البلدان في شعورها بآثار هذه التحديات التي ستنعكس بالتأكيد في موازين مدفوعاتها، مما قد يقوض الاستقرار الاقتصادي العالمي.
دعم إنتاج اللقاحات في إفريقيا يعود بالنفع على العالم
13 يناير 2022
غالبا ما تكون بداية العام الجديد فرصة للتأمل وإعادة التقييم. وإذ تمتد الجائحة إلى عامها الثالث، يبدو من الصعب تهدئة المخاوف بشأن الأزمة الصحية وأوجه عدم اليقين الاقتصادية المصاحبة لها.
السيدة المدير العام تسمي بيير-أوليفييه غورينشا مستشارا اقتصاديا ورئيسا لإدارة البحوث بالصندوق
10 يناير 2022
شراء البنوك المركزية للأصول في الأسواق الصاعدة قد يكون أداة فعالة لكنها لا تخلو من المخاطر
06 يناير 2022
على مدار العقدين الماضيين، حققت البنوك المركزية في الأسواق الصاعدة تقدما ملحوظا في إرساء المصداقية اللازمة لإدارة سياسة نقدية معاكسة لاتجاه الدورة الاقتصادية. وأثناء أزمة كوفيد-19، لم يقف الكثير من هذه البنوك عند إجراء خفض حاد في أسعار الفائدة وحسب، بل استخدمت أيضا مجموعة من الأدوات لاستعادة سير العمل في السوق، ومنها برامج شراء الأصول. وبينما تنظر بعض هذه البنوك حاليا في اللجوء إلى تشديد أكبر لموقف السياسة النقدية، فإن الاستخدام المرجح لأدوات السياسة النقدية هذه مجددا في المستقبل هو أمر يستحق نظرة أعمق.
يتضمن هذا الموقع الإلكتروني طائفة من الوثائق باللغة العربية. وللاطلاع على تغطية كاملة للوثائق والمعلومات المتعلقة بالصندوق، يرجى زيارة موقع الصندوق باللغة الإنجليزية.